اليوم العالمي للمرأة هو فرصة متاحة للتأمل في التقدم المحرز، والدعوة للتغيير وتسريع الجهود الشجاعة والاستثنائية التي تبذلها النساء، وما يتطلعن له من أدوار؛ لصنع تاريخ بلدانهن ومجتمعاتهن، وبما أن المملكة العربية السعودية تعيش مرحلة انتقالية اليوم، وتشهد نقطة تحول في تاريخ المرأة السعودية، احتفت «سيدتي»، بالتعاون مع مركز سيدانة الثقافي، بمجموعة من السيدات والفتيات اللاتي قدمن للمجتمع من أوقاتهن وجهودهن ما يعزز ارتقاءه وتطوره بإنجازاتهن، وساهمن في تغيير الوعي النسائي في السعودية.
ذكرت جيهان باصمد، نائب المدير التنفيذي لمركز سيدانة، أن المركز يهدف إلى خلق نموذج لأفضل الممارسات في مجال التنمية الشاملة للمرأة؛ من خلال برامج تطوير الأعمال والأنشطة الثقافية والفنية؛ وذلك ضمن بيئة خلاقة وأدوات صممت لتشجيع المرأة على الإبداع والابتكار، خاصة أن دور المرأة أصبح أكثر اتساعًا وعمقًا، وما كان يكفيها سابقًا لا يكفي الآن، ولذلك نهدف إلى خلق مجتمع متكامل لاحتضان المرأة وحشد طاقاتها في أدوارها المتعددة.
فيما أضافت الأستاذة عاتكة ملا، الناشطة الإعلامية في التوعية بالتوحد ومتحدثة في تجمع «سيدتي» في يوم المرأة العالمي، قائلة: «إن اهتمامي بذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة اضطراب التوحد وتوعية المجتمع ودمجهم فيه، من أولوياتي، وإن السيدات المنجزات ليس لهم يوم محدد في العام، وإنما لهم العام كله، وهذا ما سجلته المرأة كل يوم في العام من إنجازات واختراعات، وحتى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة أصبح لها دور في المجتمع؛ من خلال المساهمة في دفع عجلة التنمية».
وذكرت دكتورة مريم فردوس: «في يوم المرأة العالمي، من الجدير لي أن أفخر بأني ثالث امرأة في العالم تغوص في القطب الشمالي، وهي تجربة تستحق أن تروى في هذا اليوم، ما دفعني أن تكون لي نهاية هذا العام تجربة الغوص في القطب الجنوبي، حيث لا يصعب على أي امرأة ممارسة شغفها في أي مكان في العالم».
ذكرت جيهان باصمد، نائب المدير التنفيذي لمركز سيدانة، أن المركز يهدف إلى خلق نموذج لأفضل الممارسات في مجال التنمية الشاملة للمرأة؛ من خلال برامج تطوير الأعمال والأنشطة الثقافية والفنية؛ وذلك ضمن بيئة خلاقة وأدوات صممت لتشجيع المرأة على الإبداع والابتكار، خاصة أن دور المرأة أصبح أكثر اتساعًا وعمقًا، وما كان يكفيها سابقًا لا يكفي الآن، ولذلك نهدف إلى خلق مجتمع متكامل لاحتضان المرأة وحشد طاقاتها في أدوارها المتعددة.
فيما أضافت الأستاذة عاتكة ملا، الناشطة الإعلامية في التوعية بالتوحد ومتحدثة في تجمع «سيدتي» في يوم المرأة العالمي، قائلة: «إن اهتمامي بذوي الاحتياجات الخاصة، وخاصة اضطراب التوحد وتوعية المجتمع ودمجهم فيه، من أولوياتي، وإن السيدات المنجزات ليس لهم يوم محدد في العام، وإنما لهم العام كله، وهذا ما سجلته المرأة كل يوم في العام من إنجازات واختراعات، وحتى فئة ذوي الاحتياجات الخاصة أصبح لها دور في المجتمع؛ من خلال المساهمة في دفع عجلة التنمية».
وذكرت دكتورة مريم فردوس: «في يوم المرأة العالمي، من الجدير لي أن أفخر بأني ثالث امرأة في العالم تغوص في القطب الشمالي، وهي تجربة تستحق أن تروى في هذا اليوم، ما دفعني أن تكون لي نهاية هذا العام تجربة الغوص في القطب الجنوبي، حيث لا يصعب على أي امرأة ممارسة شغفها في أي مكان في العالم».