في عصر تمكين المرأة، تماشياً مع "الرؤية السعودية 2030" التي فتحت جميع الأبواب والمجالات أمامها، وتزامناً مع إصدار التراخيص بإنشاء دور سينما في السعودية، أقبلت الفتيات السعوديات بشغف على دراسة صناعه السينما أكاديمياً. هذا ما كشفته سما كنسارة، الطالبة في قسم السينما بكلية الهندسة في جامعة عفت الأهلية للبنات بمدينة جدة، وهو المكان الوحيد لدراسة السينما في السعودية، وأكدت أن حلمها بمشاهدة أعمالها وزميلاتها على الشاشة الفضية اقترب تحقيقه بعد رفع الحظر الذي كان مفروضاً منذ 35 عاماً على فتح دور العرض السينمائي.
وقالت الطالبة، التي تدرس في السنة الأولى "قسم الإنتاج المرئي والرقمي": إن كل شيء في سبيله للتغيير. بحسب المواقع المحلية.
وسيُعاد تسمية القسم الذي تدرس فيه سما ليصبح "فنون سينمائية" بدلاً من اسمه.
وأصبح في مقدور سما وزميلاتها في القسم، الذي تقتصر الدراسة فيه على النساء فقط لمدة أربع سنوات، التصوير خارج حرم الجامعة للمرة الأولى.
وقالت جوانا الفتني، طالبة سينما في جامعة عفت للبنات: الآن مع افتتاح دور السينما، فُتحت لنا أبواب كثيرة جداً، وصارت لدينا فرص متعددة لعرض أفلامنا، كما أن المجتمع بات أكثر تقبلاً للأمر، وأعتقد أن الأمور ستكون أفضل بافتتاح صالات السينما.
وقالت طالبة أخرى في جامعة عفت، تدعى قرة العين وهيب: منظورنا تغيَّر، عندما نُصور أفلامنا الآن نفكر في الشاشات الضخمة التي ستُعرض عليها، لذا فالأعمال تصبح أعظم، ونحن مبتهجون للغاية، سعداء للغاية لأنه سيكون لدينا دور عرض سينمائي في السعودية.
وتحدثت عن التصوير خارج الحرم الجامعي قائلة: حالياً أصبح الأمر أيسر، فقد حصلنا على التصديقات والتصاريح، وفي وسعنا الخروج والتصوير، في السابق كنا نقع في مشكلة عندما نخرج بكاميراتنا للتصوير في الأسواق التجارية، فقد كان غير مسموح لنا بدخول هذه الأسواق، لكنَّ الأمور أصبحت أيسر الآن بحصولنا على التصاريح اللازمة، والناس أصبحت أكثر تقبلاً وترغب في مشاهدة ما نفعل.
وقالت الطالبة، التي تدرس في السنة الأولى "قسم الإنتاج المرئي والرقمي": إن كل شيء في سبيله للتغيير. بحسب المواقع المحلية.
وسيُعاد تسمية القسم الذي تدرس فيه سما ليصبح "فنون سينمائية" بدلاً من اسمه.
وأصبح في مقدور سما وزميلاتها في القسم، الذي تقتصر الدراسة فيه على النساء فقط لمدة أربع سنوات، التصوير خارج حرم الجامعة للمرة الأولى.
وقالت جوانا الفتني، طالبة سينما في جامعة عفت للبنات: الآن مع افتتاح دور السينما، فُتحت لنا أبواب كثيرة جداً، وصارت لدينا فرص متعددة لعرض أفلامنا، كما أن المجتمع بات أكثر تقبلاً للأمر، وأعتقد أن الأمور ستكون أفضل بافتتاح صالات السينما.
وقالت طالبة أخرى في جامعة عفت، تدعى قرة العين وهيب: منظورنا تغيَّر، عندما نُصور أفلامنا الآن نفكر في الشاشات الضخمة التي ستُعرض عليها، لذا فالأعمال تصبح أعظم، ونحن مبتهجون للغاية، سعداء للغاية لأنه سيكون لدينا دور عرض سينمائي في السعودية.
وتحدثت عن التصوير خارج الحرم الجامعي قائلة: حالياً أصبح الأمر أيسر، فقد حصلنا على التصديقات والتصاريح، وفي وسعنا الخروج والتصوير، في السابق كنا نقع في مشكلة عندما نخرج بكاميراتنا للتصوير في الأسواق التجارية، فقد كان غير مسموح لنا بدخول هذه الأسواق، لكنَّ الأمور أصبحت أيسر الآن بحصولنا على التصاريح اللازمة، والناس أصبحت أكثر تقبلاً وترغب في مشاهدة ما نفعل.