تساؤلات وانتقادات كثيرة، شهدها موقع التواصل الاجتماعي تويتر بعد تداول صورة لطفل نائم على درج مدرسته الخارجي، وانتقد النشطاء إغلاق بعض المدارس أبوابها أمام الطلاب، ليكون حالهم مثل حال هذا الطالب.
وتداول المغردون في هاشتاق بعنوان "#طالب_ينام_أمام_مدرسته" صورة لطالب نائم أمام باب مدرسته بعد انتهاء اليوم الدراسي منتظراً ولي أمره.
وشهد الهاشتاق تعاطفاً كبيراً مع الطفل، واستياء عارماً من إغلاق المدرسة أبوابها دون أن تتأكد الإدارة من ذهاب جميع الطلاب إلى منازلهم.
حيث غرد أحد النشطاء، ويدعى بخيت، منتقداً ولي الأمر والمعلم: "لا الأب فطن،ولا المعلم المناوب فيه خير".
فيما غرد بدر معلقاً على الصورة: "ونامت معه ضمائر مَن يعمل في هذه المدرسة".
بينما قال مغرد، يدعى عبدالرحمن: "عملت في هذه المدرسة سابقاً. من أميز المدارس، وخيرة المعلمين، وهذا الطالب دائماً ما يقوم المعلمون بإيصاله إلى بيته ووالده نائم في البيت".
فيما علَّقت هديل آل هزاع: "إذا كان ولي الأمر يعلم ولو بنسبة ١% أنه قد يتأخر على طفله، ويعرضه للخطر، فمن الواجب أن يجلب له سائقاً يوصله إلى المدرسة ويعيده منها. أن أخسر على طفلي ٤٠٠ ريال خير من أن أخسر طفلي".
وتداول المغردون في هاشتاق بعنوان "#طالب_ينام_أمام_مدرسته" صورة لطالب نائم أمام باب مدرسته بعد انتهاء اليوم الدراسي منتظراً ولي أمره.
وشهد الهاشتاق تعاطفاً كبيراً مع الطفل، واستياء عارماً من إغلاق المدرسة أبوابها دون أن تتأكد الإدارة من ذهاب جميع الطلاب إلى منازلهم.
حيث غرد أحد النشطاء، ويدعى بخيت، منتقداً ولي الأمر والمعلم: "لا الأب فطن،ولا المعلم المناوب فيه خير".
فيما غرد بدر معلقاً على الصورة: "ونامت معه ضمائر مَن يعمل في هذه المدرسة".
بينما قال مغرد، يدعى عبدالرحمن: "عملت في هذه المدرسة سابقاً. من أميز المدارس، وخيرة المعلمين، وهذا الطالب دائماً ما يقوم المعلمون بإيصاله إلى بيته ووالده نائم في البيت".
فيما علَّقت هديل آل هزاع: "إذا كان ولي الأمر يعلم ولو بنسبة ١% أنه قد يتأخر على طفله، ويعرضه للخطر، فمن الواجب أن يجلب له سائقاً يوصله إلى المدرسة ويعيده منها. أن أخسر على طفلي ٤٠٠ ريال خير من أن أخسر طفلي".