بحضور مدير جمعية الفنون والثقافه بجدة الاستاذ محمد آل صبيح وبعض أعضاء الجمعية دشّن الفنان د. هيثم الشاولى (يوم الخميس 15-3-2018) ألبومه الجديد باسم "أول رومانسيات هيثم الشاولى2018" بمحل "فيرجين ميجا ستور" في الـ "رد سى مول"، وحضر حفل التدشين العديد من الفنانين والصحافيين والإعلاميين والأطباء الزملاء والأقارب والجمهور، بالإضافة إلى القنوات الفضائية وبرنامج صدى الملاعب mbc و"روتانا" وإذاعة جدة وبعض المواقع الإلكترونية ونجوم الـ "سوشيال ميديا".
يأتي هذا الألبوم للفنان د. هيثم بعد أكثرمن 12 عاماً على طرح آخر ألبوم عام 2015م باسم "هروب"، وذلك بسبب انشغاله فى الإنتاج الفنى، وتأسيس مركز تعليم الفنون والموسيقى.
وقد تحدّث الفنان د. هيثم الشاولي للإعلاميين والحضور عن سبب تأخره في طرح الألبوم، فقال إنه (الألبوم) استغرق إعداده وتجهيزه حوالي العامين، وذلك لاختيار الأغاني بحيث تكون متنوعة الألوان الغنائية، ما بين الكلاسيكية والراقصة والرومانسية الحالمة. أما قبل ذلك فقد شغله العمل كطبيب حرص على خدمة المرضى، حيث يرى أنه كان يشعر بسعادة إذا ما ساعد مريضاً. وأضاف قائلاً إن مركز الموسيقى الذي أسسه قبل سنوات كان يحتاج إلى متابعة لاستقدام أستاذة تعليم الموسيقى من القاهرة، حتى أصبح الآن (المركز) بعد الانفتاح الفني في السعودية قادراً على استقبال الذين يتمتعون بموهبة العزف ويرغبون تطوير أنفسهم أو تعلّم العزف على أي آلة موسيقية يرغبون فيها.
الالبوم يضم 14 أغنية شارك في كتابة كلماتها الشعراء حسن رياض وعصام مصطفى وباسم حسن وأحمد سويلم وهيثم الشاولى وعلى الشمرانى. أما الألحان فكانت من نصيب الملحنين عصام مصطفى وهيثم الشاولى وأحمد الجبالى ومحمد شرف وأشرف سالم وتامر على ومصطفى شوقى. وتولّى توزيع الموسيقى كل من عصام مصطفى وإيهاب عامر وطارق حسنين ووائل صبرى. والأغانى هي: "وين الأسمر، أهون عليك، غير كل البشر، ويلى، البنت ديا، داير وراكى، هدير الموج، عازز عليه النوم، يا مصطفى، حبيبى إنت فين، سابنى ورمانى وعايشين".
تجدر الإشارة إلى أن الزميل الإعلامي الفني علي فقندش قام على هامش حفل التدشين بإهداء كتابه "الأغانى قصص وحكاوى" للحضور مع إهداء الفنان د. هيثم الشاولي ألبومه للإعلاميين والفنانين.
على هامش حفل تدشين الفنان د. هيثم الشاولي لألبومه لفت نظر الحضور وجود فتاة شابة تجلس على كرسي متحرك، وهي الفنانة بشرى الحمود، التي بدأت تشق طريقها في عالم الأغنية قبل بضعة سنوات، ثم أصيبت بمرض أقعدها على الكرسي المتحرك، وبعد أن تعافت وتم شفائها بدأت تعود للتواجد في المناسبات الفنية، علماً أنها بدأت تمشي على قدميها، وعند سؤالها عن سبب جلوسها على الكرسي المتحرك قالت والدتها إنها عندما تمشي كثيراً تشعر بالتعب، وكونها مشيت اليوم كثيراً طلبت الحضور إلى حفل تدشين ألبوم الفنان هيثم شاولي على الكرسي المتحرك. وعندما سألناها عن سبب إصرارها على الحضور، كما قالت والدتها، قالت بشرى إنها معجبة بأغاني الفنان هيثم شاولي منذ طفولتها، وهي رغبت في لقائه والسلام عليه والحصول على ألبومه بإهداء خاص منه.
يأتي هذا الألبوم للفنان د. هيثم بعد أكثرمن 12 عاماً على طرح آخر ألبوم عام 2015م باسم "هروب"، وذلك بسبب انشغاله فى الإنتاج الفنى، وتأسيس مركز تعليم الفنون والموسيقى.
وقد تحدّث الفنان د. هيثم الشاولي للإعلاميين والحضور عن سبب تأخره في طرح الألبوم، فقال إنه (الألبوم) استغرق إعداده وتجهيزه حوالي العامين، وذلك لاختيار الأغاني بحيث تكون متنوعة الألوان الغنائية، ما بين الكلاسيكية والراقصة والرومانسية الحالمة. أما قبل ذلك فقد شغله العمل كطبيب حرص على خدمة المرضى، حيث يرى أنه كان يشعر بسعادة إذا ما ساعد مريضاً. وأضاف قائلاً إن مركز الموسيقى الذي أسسه قبل سنوات كان يحتاج إلى متابعة لاستقدام أستاذة تعليم الموسيقى من القاهرة، حتى أصبح الآن (المركز) بعد الانفتاح الفني في السعودية قادراً على استقبال الذين يتمتعون بموهبة العزف ويرغبون تطوير أنفسهم أو تعلّم العزف على أي آلة موسيقية يرغبون فيها.
الالبوم يضم 14 أغنية شارك في كتابة كلماتها الشعراء حسن رياض وعصام مصطفى وباسم حسن وأحمد سويلم وهيثم الشاولى وعلى الشمرانى. أما الألحان فكانت من نصيب الملحنين عصام مصطفى وهيثم الشاولى وأحمد الجبالى ومحمد شرف وأشرف سالم وتامر على ومصطفى شوقى. وتولّى توزيع الموسيقى كل من عصام مصطفى وإيهاب عامر وطارق حسنين ووائل صبرى. والأغانى هي: "وين الأسمر، أهون عليك، غير كل البشر، ويلى، البنت ديا، داير وراكى، هدير الموج، عازز عليه النوم، يا مصطفى، حبيبى إنت فين، سابنى ورمانى وعايشين".
تجدر الإشارة إلى أن الزميل الإعلامي الفني علي فقندش قام على هامش حفل التدشين بإهداء كتابه "الأغانى قصص وحكاوى" للحضور مع إهداء الفنان د. هيثم الشاولي ألبومه للإعلاميين والفنانين.
على هامش حفل تدشين الفنان د. هيثم الشاولي لألبومه لفت نظر الحضور وجود فتاة شابة تجلس على كرسي متحرك، وهي الفنانة بشرى الحمود، التي بدأت تشق طريقها في عالم الأغنية قبل بضعة سنوات، ثم أصيبت بمرض أقعدها على الكرسي المتحرك، وبعد أن تعافت وتم شفائها بدأت تعود للتواجد في المناسبات الفنية، علماً أنها بدأت تمشي على قدميها، وعند سؤالها عن سبب جلوسها على الكرسي المتحرك قالت والدتها إنها عندما تمشي كثيراً تشعر بالتعب، وكونها مشيت اليوم كثيراً طلبت الحضور إلى حفل تدشين ألبوم الفنان هيثم شاولي على الكرسي المتحرك. وعندما سألناها عن سبب إصرارها على الحضور، كما قالت والدتها، قالت بشرى إنها معجبة بأغاني الفنان هيثم شاولي منذ طفولتها، وهي رغبت في لقائه والسلام عليه والحصول على ألبومه بإهداء خاص منه.