في محاولة جادة منها لمواجهة فيروس «حمى الضنك»، استعانت صحة جدة بـ4000 متطوع، بالإضافة إلى 60 فرقة طبية، وتوزيع المطبوعات التوعوية من أجل الحد من انتشار المرض.
وأوضح مساعد مدير صحة جدة للصحة العامة الدكتور عبدالله الصحفي، عقب تدشين الحملة التوعوية، أن الفيروس لا يقتصر وجوده على أحياء معينة، بينما تم تسجيل معدلات أكثر من غيرها في الإصابات لدى بعض الأحياء.
وتشمل الحملة جميع أحياء محافظة جدة مع التركيز في المرحلة الأولى على أحياء «الصفا والعزيزية والبوادي والشرفية والحمدانية»، والتي سجلت أعلى إصابة خلال الفترة الماضية.
وأبان الصحفي، وفقًا لـ«المدينة»، أن هذه الحملة جاءت لتعزيز الجانب الوقائي لاحتواء مرض «حمى الضنك» من خلال رفع درجة الوعي الصحي لفئات المجتمع المختلفة من الأمراض الوبائية وطرق الوقاية منها، إلى جانب رفع مستوى المشاركة المجتمعية في الوقاية من «حمى الضنك»، وخفض معدلات كثافة البعوض وأماكن التوالد.
وكانت صحة جدة قد أطلقت الحملة التوعوية الميدانية المكثفة لمكافحة «حمى الضنك» تحت شعار (كارت أحمر للضنك!)، والتي تستمر إلى نهاية شهر شعبان لهذا العام، بمشاركة أمانة محافظة جدة.
وأوضح مساعد مدير صحة جدة للصحة العامة الدكتور عبدالله الصحفي، عقب تدشين الحملة التوعوية، أن الفيروس لا يقتصر وجوده على أحياء معينة، بينما تم تسجيل معدلات أكثر من غيرها في الإصابات لدى بعض الأحياء.
وتشمل الحملة جميع أحياء محافظة جدة مع التركيز في المرحلة الأولى على أحياء «الصفا والعزيزية والبوادي والشرفية والحمدانية»، والتي سجلت أعلى إصابة خلال الفترة الماضية.
وأبان الصحفي، وفقًا لـ«المدينة»، أن هذه الحملة جاءت لتعزيز الجانب الوقائي لاحتواء مرض «حمى الضنك» من خلال رفع درجة الوعي الصحي لفئات المجتمع المختلفة من الأمراض الوبائية وطرق الوقاية منها، إلى جانب رفع مستوى المشاركة المجتمعية في الوقاية من «حمى الضنك»، وخفض معدلات كثافة البعوض وأماكن التوالد.
وكانت صحة جدة قد أطلقت الحملة التوعوية الميدانية المكثفة لمكافحة «حمى الضنك» تحت شعار (كارت أحمر للضنك!)، والتي تستمر إلى نهاية شهر شعبان لهذا العام، بمشاركة أمانة محافظة جدة.