تقضي معظم الأسر في المملكة إجازة الأسبوع في الشواطئ للترفيه والاستمتاع بجمال البحر مع العائلة والأصدقاء، والبعد عن ضغوطات العمل والدراسة، لكن شاطئ بحر «ثول» بمنطقة مكَّة المكرَّمة امتزج الترفيه فيه بفنِّ النحت على الرمال، الذي أضفى لمسة جماليَّة على الشاطئ، فالرجل «الرملى» المستلقي على الشاطئ ويرتدي النظاراة الشمسيَّة، كان مثار دهشة وتعجب المتنزهين الذين تجمهروا حوله، ليشاهدوا هذا الفنَّ البديع.
عبد الله الجهني، أحد المتنزهين، أبدى اعجابهبما شاهده وقال إنَّها المرَّة الأولى التي يشاهد فنَّ النحت على الرمل، لأنَّه كما أوضح كان يظنَّه مقتصراً على الدول الأجنبيَّة فقط، وهو ما دفعه وأصدقاءه لارتياد الشاطئ باستمرار.
وعبرت صالحة، طالبة جامعيَّة، عن دهشتها ورأت أنَّ مثل هذه الأعمال تخرج المواهب المدفونة لدى الشباب وتنمى الابداع لدى الأطفال، خصوصاً أنَّها افكار بسيطة ويسهل تطبيقها على أرض الواقع وليس فيها خطورة مقارنة بغيرها من الهوايات.
وأضافت فاطمة عبد الله، معلمة، أعجبني تعبير ابن أختي الصغير عندما أخذ ينادي على والده ويقول «بابا شوف رجل الرمال» فهؤلاء الشباب رسموا البهجة على نفوس الصغار قبل الكبار، وتمنت أن ترى هذا المنظر كثيراً، وأن تكون هناك مسابقات ومنافسات منظمة للنحت على الرمال.
عبد الله الجهني، أحد المتنزهين، أبدى اعجابهبما شاهده وقال إنَّها المرَّة الأولى التي يشاهد فنَّ النحت على الرمل، لأنَّه كما أوضح كان يظنَّه مقتصراً على الدول الأجنبيَّة فقط، وهو ما دفعه وأصدقاءه لارتياد الشاطئ باستمرار.
وعبرت صالحة، طالبة جامعيَّة، عن دهشتها ورأت أنَّ مثل هذه الأعمال تخرج المواهب المدفونة لدى الشباب وتنمى الابداع لدى الأطفال، خصوصاً أنَّها افكار بسيطة ويسهل تطبيقها على أرض الواقع وليس فيها خطورة مقارنة بغيرها من الهوايات.
وأضافت فاطمة عبد الله، معلمة، أعجبني تعبير ابن أختي الصغير عندما أخذ ينادي على والده ويقول «بابا شوف رجل الرمال» فهؤلاء الشباب رسموا البهجة على نفوس الصغار قبل الكبار، وتمنت أن ترى هذا المنظر كثيراً، وأن تكون هناك مسابقات ومنافسات منظمة للنحت على الرمال.