تحلّ اليوم ذكرى ميلاد الفتى الشقي أحمد رمزي، الذي ولد في الثالث والعشرين من شهر مارس عام 1930، وتوفي في 2012 تاركًا وراءه تركة فنية وبصمات لا تُنسى، وأعمالًا سينمائية، قدّم خلالها أدوار الشاب الوسيم الشقي.
وتمامًا كما كان لقب الفتى الشقي سببًا في شهرته، فقد كان سببًا في طلاق المذيعة المعروفة ليلى رستم، بحسب بعض الأنباء التي تم تداولها في منتصف الستينيات.
القصة بدأت عندما استضافت ليلى، الفنان أحمد رمزي في حلقة خاصة في التلفزيون المصري، تحدثت معه خلالها عن أعماله الفنية، وجانب من حياته الشخصية، وهي الحلقة التي حققت دويًّا واسعًا وقت عرضها عام 1965.
لكنها في الوقت نفسه، كانت سببًا في انفصال المذيعة عن زوجها الذي اتّهمها بمغازلة الفنان الشهير، بطريقة واضحة للجميع خلال الحلقة.
ليلى انتقدت ارتداء "رمزي" لخرزة زرقاء، ما دفعه للقول "المدام خايفة عليّا"، لتردّ قائلة "ياختي عليه"، إلى جانب بعض التعبيرات التي اعتبرها زوجها في ذلك الوقت، غير مقبولة منها كإعلامية وسيّدة شرقية، ما تسبّب في طلاقهما.
هاني شاكر يكشف حقيقة تدهور حالته الصحية
لبنى عبد العزيز تكشف لـ"سيدتي نت" سر جمالها الدائم
سعد مينة لـ " سيدتي نت ": استبعدوني من "هارون الرشيد" دون أن أعلم
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا أنستغرام سيدتي
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر تويتر "سيدتي فن"