يرعى الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، مساء اليوم، حفل تسليم جائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الأربعين في الرياض.
وكان الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، مستشار الملك سلمان، أمير منطقة مكة المكرمة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية، أعلن أسماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الأربعين لهذا العام 1439 هـ، 2018م، في فروعها الخمسة، حيث حصل خمسة علماء من ثلاث قارات على جائزة الملك فيصل العالمية.
فقد فاز الدكتور أرواندي جاسوير من إندونيسيا بجائزة خدمة الإسلام، والدكتور بشار عواد من الأردن بجائزة الدراسات الإسلامية، والدكتور شكري المبخوت، من تونس، بجائزة اللغة العربية والأدب، فيما فاز الدكتور جيمس أليسون من الولايات المتحدة الأمريكية بجائزة الطب، والدكتور جون بول من بريطانيا بجائزة العلوم.
جدير بالذكر، أن جائزة الملك فيصل العالمية، هي جائزة عالمية، أنشأتها مؤسسة الملك فيصل الخيرية عام 1397هـ، 1977م، وسمِّيت باسم الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنح للعلماء بعد اختيارهم تكريماً لمساهماتهم البارزة في خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب والعلوم، وكانت في بدايتها تغطي ثلاثة مجالات، هي خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، وتم منح الجائزة الأولى عام 1399هـ، 1979م، ولاحقاً أضيف لها مجالان آخران، هما الطب والعلوم.
وكان الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز، مستشار الملك سلمان، أمير منطقة مكة المكرمة، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الملك فيصل الخيرية، رئيس هيئة جائزة الملك فيصل العالمية، أعلن أسماء الفائزين بجائزة الملك فيصل العالمية في دورتها الأربعين لهذا العام 1439 هـ، 2018م، في فروعها الخمسة، حيث حصل خمسة علماء من ثلاث قارات على جائزة الملك فيصل العالمية.
فقد فاز الدكتور أرواندي جاسوير من إندونيسيا بجائزة خدمة الإسلام، والدكتور بشار عواد من الأردن بجائزة الدراسات الإسلامية، والدكتور شكري المبخوت، من تونس، بجائزة اللغة العربية والأدب، فيما فاز الدكتور جيمس أليسون من الولايات المتحدة الأمريكية بجائزة الطب، والدكتور جون بول من بريطانيا بجائزة العلوم.
جدير بالذكر، أن جائزة الملك فيصل العالمية، هي جائزة عالمية، أنشأتها مؤسسة الملك فيصل الخيرية عام 1397هـ، 1977م، وسمِّيت باسم الملك فيصل بن عبدالعزيز آل سعود، وتمنح للعلماء بعد اختيارهم تكريماً لمساهماتهم البارزة في خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، والطب والعلوم، وكانت في بدايتها تغطي ثلاثة مجالات، هي خدمة الإسلام، والدراسات الإسلامية، واللغة العربية والأدب، وتم منح الجائزة الأولى عام 1399هـ، 1979م، ولاحقاً أضيف لها مجالان آخران، هما الطب والعلوم.