برعاية من الأميرة نورة بنت محمد بن سعود رئيسة اللجنة النسائية انطلقت فعاليات ملتقى "عمل وعطاء 2" بإشراف وتنظيم مركز فتاة القصيم التنموي لتأهيل وتمكين الفتاة السعودية للقيام بدورها التنموي في خدمة المجتمع بمنطقة القصيم، وبمشاركة 102 عارضة من الشابات اللواتي ينتجن من المنزل وما يزيد على 60 متطوعة من مختلف المستويات التعليمية والأعمار، وبمشاركة غير مسبوقة ومتميزة للجنة حماية البيئة .
أشادت الأميرة نورة بنت محمد في كلمة لها بالملتقى، وقالت: "يتجدد اللقاء والعطاء في ملتقانا الثاني للعمل والعطاء وبمشاركة متميزة من شابات القصيم المنتِجات مما يبعث البهجة والسرور والأمل في نفوسنا جميعًا".
الجدير بالذكر أنّ الملتقى يهدف إلى بث الوعي الشامل بين الفتيات في المنطقة وتوسيع خياراتها لصنع مستقبل مشرق، كما يعمل المركز على مساعدة فئة الفتيات لاقتحام عالم الأعمال وتلبية احتياجات سوق العمل، وتوفير متطلبات الفتاة من المعلومات والاستثمارات والتدريب في المجالات الاستثمارية والإدارية والتقنية، وأيضًا التنسيق والتواصل بين المركز والمنظمات الحكومية والغير الحكومية والقطاع الخاص، وبحث سبل الشراكة مع القطاع الخاص والعمل على تطويرها، وتعزيز القيم والمفاهيم الإنسانية في المجتمع وأسس التكافل الاجتماعي والمشاركة في المحافل التنموية المحلية والدولية للتعريف بالفتاة السعودية. وبدورها في تجسيد نموذج يحتذى به في العمل التنموي.
أشادت الأميرة نورة بنت محمد في كلمة لها بالملتقى، وقالت: "يتجدد اللقاء والعطاء في ملتقانا الثاني للعمل والعطاء وبمشاركة متميزة من شابات القصيم المنتِجات مما يبعث البهجة والسرور والأمل في نفوسنا جميعًا".
الجدير بالذكر أنّ الملتقى يهدف إلى بث الوعي الشامل بين الفتيات في المنطقة وتوسيع خياراتها لصنع مستقبل مشرق، كما يعمل المركز على مساعدة فئة الفتيات لاقتحام عالم الأعمال وتلبية احتياجات سوق العمل، وتوفير متطلبات الفتاة من المعلومات والاستثمارات والتدريب في المجالات الاستثمارية والإدارية والتقنية، وأيضًا التنسيق والتواصل بين المركز والمنظمات الحكومية والغير الحكومية والقطاع الخاص، وبحث سبل الشراكة مع القطاع الخاص والعمل على تطويرها، وتعزيز القيم والمفاهيم الإنسانية في المجتمع وأسس التكافل الاجتماعي والمشاركة في المحافل التنموية المحلية والدولية للتعريف بالفتاة السعودية. وبدورها في تجسيد نموذج يحتذى به في العمل التنموي.