تحت رعاية الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، وزير الخارجية، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الإمارات لتنمية الشباب. أفتتح أمس فعاليات المعرض الوطني الأضخم من نوعه في المنطقة «بالعلوم نفكر»، الذي يعرض ابتكارات علمية للشباب، ويعقد في مركز دبي التجاري العالمي، ويستمر حتى 23 أبريل الجاري. حيث قال الشيخ سلطان بن طحنون آل نهيان، عضو مجلس الإدارة المنتدب لمؤسسة الإمارات، إن المؤسسة تسعى من خلال معرض «بالعلوم نفكر» إلى تحفيز الشباب في الإمارات على الابتكار وتطوير ميولهم العلمية، التي ستؤثر في خياراتهم وتطلعاتهم الوظيفية المستقبلية.
حضر حفل الافتتاح وزير التربية والتعليم، حميد القطامي، ومدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتور مغير الخييلي، والرئيس التنفيذي لشركة سيمنس المحدودة في الإمارات، كاي زفينجينبرجر، والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، كلير وودكرافت، والإدارة العليا للمؤسسة، ولفيف من وسائل الإعلام وممثلي القطاع الخاص والأكاديميين والمتخصصين في مجال العلوم.
وقال الشيخ سلطان بن طحنون «أتمنى أن تكون هذه الخطوة دافعاً لجميع الهيئات والمؤسسات كي تتحرك في ذات الإطار، بما يخدم احتياجات سوق العمل المحلية، ووضع آليات تجذب وتستقطب الشباب والكفاءات الوطنية المؤهلة إلى كادرها». ودعا جميع الجهات والهيئات والمؤسسات من القطاعين الحكومي والخاص، ووسائل الإعلام المختلفة، إلى التعاون ونشر الوعي عن أهمية هذا البرنامج العلمي «فهي دعوة لجميع المؤسسات والهيئات كي تسهم في رحلة اكتشاف المواهب الإماراتية العلمية بشكل مبكر، والعمل معها وتطويرها وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة، ليكونوا مفكرين وعلماء في مجالاتهم، بما يخدم وطنهم».
واختتم الشيخ سلطان بن طحنون حديثه بالثناء على الجهات التي دعمت البرنامج والمسابقة بشكل خاص، والتي أكد أن دعمها المستمر مهم كي تمضي المؤسسة قدماً في مسيرة برامجها، وأشاد بالمشروعات والهمم العالية للشباب المشاركين، كما شكر شركات القطاع الخاص التي أسهمت في جزء مهم من المعرض وهو «الملتقى»، وبلغ عددها 18 شركة وجامعة متخصصة في المجال العلمي، والتي تقوم بتنفيذ فعاليات وأنشطة علمية تفاعلية، الهدف منها تحفيز الشباب وتشجيعم على دراسة العلوم والاهتمام بها.
حضر حفل الافتتاح وزير التربية والتعليم، حميد القطامي، ومدير عام مجلس أبوظبي للتعليم، الدكتور مغير الخييلي، والرئيس التنفيذي لشركة سيمنس المحدودة في الإمارات، كاي زفينجينبرجر، والرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات، كلير وودكرافت، والإدارة العليا للمؤسسة، ولفيف من وسائل الإعلام وممثلي القطاع الخاص والأكاديميين والمتخصصين في مجال العلوم.
وقال الشيخ سلطان بن طحنون «أتمنى أن تكون هذه الخطوة دافعاً لجميع الهيئات والمؤسسات كي تتحرك في ذات الإطار، بما يخدم احتياجات سوق العمل المحلية، ووضع آليات تجذب وتستقطب الشباب والكفاءات الوطنية المؤهلة إلى كادرها». ودعا جميع الجهات والهيئات والمؤسسات من القطاعين الحكومي والخاص، ووسائل الإعلام المختلفة، إلى التعاون ونشر الوعي عن أهمية هذا البرنامج العلمي «فهي دعوة لجميع المؤسسات والهيئات كي تسهم في رحلة اكتشاف المواهب الإماراتية العلمية بشكل مبكر، والعمل معها وتطويرها وتزويدها بالمهارات والمعارف اللازمة، ليكونوا مفكرين وعلماء في مجالاتهم، بما يخدم وطنهم».
واختتم الشيخ سلطان بن طحنون حديثه بالثناء على الجهات التي دعمت البرنامج والمسابقة بشكل خاص، والتي أكد أن دعمها المستمر مهم كي تمضي المؤسسة قدماً في مسيرة برامجها، وأشاد بالمشروعات والهمم العالية للشباب المشاركين، كما شكر شركات القطاع الخاص التي أسهمت في جزء مهم من المعرض وهو «الملتقى»، وبلغ عددها 18 شركة وجامعة متخصصة في المجال العلمي، والتي تقوم بتنفيذ فعاليات وأنشطة علمية تفاعلية، الهدف منها تحفيز الشباب وتشجيعم على دراسة العلوم والاهتمام بها.