أطلقت وزارة التعليم ووزارة العمل والتنمية الاجتماعية برنامج خدمة المجتمع (أهلها)؛ وذلك للمساهمة في تنمية مهارات الطلبة، وترسيخ القيم الإيجابية وبناء شخصية مستقلة لهم، وتزويدهم بالمعارف والمهارات اللازمة لسوق العمل، بما يمكنهم من النجاح في بيئات العمل الحديثة، ويحفز سلوكهم عبر إشراكهم في الأنشطة التطوعية لخدمة المجتمع.
ويركز برنامج (أهلها) على مجموعة من المهارات والسمات الشخصية التي تتطلبها بيئات العمل التنافسية، حيث يهدف البرنامج إلى تطوير المهارات مثل: حل المشكلات، والتعاون، والتواصل، وإدارة الوقت.
كما يعزز السمات الشخصية مثل: الانضباط الذاتي، والمثابرة، إذ يتيح البرنامج للطلبة التعرف على قضايا خدمة المجتمع، وإدراك أهمية التطوع في تقدم المجتمعات، وضرورة استثمار أوقات فراغهم في قيادة مبادرات تسهم في حل المشاكل في مجتمعهم، واستهدف البرنامج طلاب الصف الثالث متوسط في مرحلته الأولى، لتدريب مشرفي ورواد النشاط على مستوى المملكة، حيث تم تدريب 2000 من مشرفي ومشرفات ورواد ورائدات النشاط ليصبحوا مدربين مركزيين على برنامج (أهلها) في 46 إدارة تعليمية، من خلال 100 ورشة تدريبية دامت ثمانية أسابيع، علماً أن خطة البرنامج تسعى للوصول إلى 4000 مدرسة، و10،000 مدرب (رائد نشاط)، وأكثر من 100،000 طالب وطالبة بحلول عام 2020م.
ويركز برنامج (أهلها) على مجموعة من المهارات والسمات الشخصية التي تتطلبها بيئات العمل التنافسية، حيث يهدف البرنامج إلى تطوير المهارات مثل: حل المشكلات، والتعاون، والتواصل، وإدارة الوقت.
كما يعزز السمات الشخصية مثل: الانضباط الذاتي، والمثابرة، إذ يتيح البرنامج للطلبة التعرف على قضايا خدمة المجتمع، وإدراك أهمية التطوع في تقدم المجتمعات، وضرورة استثمار أوقات فراغهم في قيادة مبادرات تسهم في حل المشاكل في مجتمعهم، واستهدف البرنامج طلاب الصف الثالث متوسط في مرحلته الأولى، لتدريب مشرفي ورواد النشاط على مستوى المملكة، حيث تم تدريب 2000 من مشرفي ومشرفات ورواد ورائدات النشاط ليصبحوا مدربين مركزيين على برنامج (أهلها) في 46 إدارة تعليمية، من خلال 100 ورشة تدريبية دامت ثمانية أسابيع، علماً أن خطة البرنامج تسعى للوصول إلى 4000 مدرسة، و10،000 مدرب (رائد نشاط)، وأكثر من 100،000 طالب وطالبة بحلول عام 2020م.