على شرف حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود آل سعود، أقيم ملتقى سيدات المجتمع الثاني الذي تنظمه "جمعية خيرات لحفظ النعمة" والذي يُعنَى بالتوعية الكاملة حول أساليب حفظ النعمة، وما هو الهدف الأساسي من هذا الأسلوب الذي يسعى المجتمع للتوعية به، حيث أقيم الملتقى في قاعة الخزامى وبحضور عدد من الأسماء النسائية المميزة في المجتمع، إضافة إلى العديد من مشاهير السوشيال ميديا والإعلاميات المؤثرات في عدد من وسائل التواصل الاجتماعي.
هدف الملتقى إلى إبراز الدور الهائل الذي قامت به الجمعية من خلال أعمالها الخيرية أو الأعمال التي أشرفت عليها من جهة حفظ النعمة أو التوعية في هذا المجال، وإعطاء المجتمع النظرة الكافية حول حفظ النعمة وتقدير الفائض منها.
كما قدمت الجمعية جميع الإنجازات التي حققتها، بالإضافة إلى الشكر الذي وُجّه لجميع الجمعيات الخيرية والمؤسسات والمراكز التي تعاونت مع الجمعية في استلام الفائض من الأنعام التي تستقبلها الجمعية على مدار الوقت وطوال أيام السنة، أو التصرف به.
حيث تحدث العديد من الشخصيات البارزة والمؤثرة في المجتمع عن حفظ النعمة، فكانت الدكتورة نوال العيد تتحدث حول الخطوة القوية والعظيمة التي قامت بها تلك الجمعية، وما يترتب عليها من عظيم الأجر وجزيل الثواب لأنها تعتني بتلك الأطعمة بل وتتصرف بها بما يليق بالنعمة.
كما وجهت الشكر الجزيل لجميع العاملين والقائمين والداعمين لتلك الجمعية، ودعت الجميع للمشاركة في تلك الجمعيات وتقديم أوجه الدعم لها بشكل دائم، لما تقدمه من خدمات إنسانية تجعلنا نعيش في وفرة من النعم.
ومن خلال المقطع الصوتي والصوري الذي قدمته الجمعية خلال الملتقى، ذكرت أنها قامت بحفظ ما يقرب من مليوني وجبة وتوزيعها على المدارس في العامين السابقين.
كما ذكرت الجمعية أنها تتشرف بانضمام الأميرة نورة بنت محمد آل سعود عضوًا فخريًا للجمعية، شاكرة لها إسهاماتها الخيرية ومؤازرتها المستمرة لكلَّ ما يعود على المجتمع بالخير.
كما تكمن رؤية الجمعية في عقدها هذا الملتقى في محاولة رفع مستوى الوعي في المجتمع النسائي ونشر ثقافة حفظ النعم، وذلك بإيضاح إحصائيات الجمعية في مجال حفظ النعمة والمجهودات التي تم بذلها في سبيل تقليل حجم الفائض المُهدر في منطقة الرياض، إذ إن انعقاد هذا الملتقى بحد ذاته يمثل إنجازًا كبيرًا في تفعيل دور المجتمع النسائي في مجال حفظ النعمة، كما تأمل جمعية "خيرات حفظ النعمة" أن تضع في هذا الملتقى خطوات عملية لمعالجة ظاهرة البذخ والتبذير في الولائم لدى المجتمع السعودي.
ومن الخطوات الحثيثة التي قامت بها الجمعية تثمين دور العاملين والمشاركين والداعمين لتلك الجمعية، والقيام بتقديم الشهادات والدروع التذكارية التي تعبّر عن مدى الشكر والتقدير لجميع الجهود المبذولة والتي ستُبذل لصالح خدمة وحفظ النعمة.
هدف الملتقى إلى إبراز الدور الهائل الذي قامت به الجمعية من خلال أعمالها الخيرية أو الأعمال التي أشرفت عليها من جهة حفظ النعمة أو التوعية في هذا المجال، وإعطاء المجتمع النظرة الكافية حول حفظ النعمة وتقدير الفائض منها.
كما قدمت الجمعية جميع الإنجازات التي حققتها، بالإضافة إلى الشكر الذي وُجّه لجميع الجمعيات الخيرية والمؤسسات والمراكز التي تعاونت مع الجمعية في استلام الفائض من الأنعام التي تستقبلها الجمعية على مدار الوقت وطوال أيام السنة، أو التصرف به.
حيث تحدث العديد من الشخصيات البارزة والمؤثرة في المجتمع عن حفظ النعمة، فكانت الدكتورة نوال العيد تتحدث حول الخطوة القوية والعظيمة التي قامت بها تلك الجمعية، وما يترتب عليها من عظيم الأجر وجزيل الثواب لأنها تعتني بتلك الأطعمة بل وتتصرف بها بما يليق بالنعمة.
كما وجهت الشكر الجزيل لجميع العاملين والقائمين والداعمين لتلك الجمعية، ودعت الجميع للمشاركة في تلك الجمعيات وتقديم أوجه الدعم لها بشكل دائم، لما تقدمه من خدمات إنسانية تجعلنا نعيش في وفرة من النعم.
ومن خلال المقطع الصوتي والصوري الذي قدمته الجمعية خلال الملتقى، ذكرت أنها قامت بحفظ ما يقرب من مليوني وجبة وتوزيعها على المدارس في العامين السابقين.
كما ذكرت الجمعية أنها تتشرف بانضمام الأميرة نورة بنت محمد آل سعود عضوًا فخريًا للجمعية، شاكرة لها إسهاماتها الخيرية ومؤازرتها المستمرة لكلَّ ما يعود على المجتمع بالخير.
كما تكمن رؤية الجمعية في عقدها هذا الملتقى في محاولة رفع مستوى الوعي في المجتمع النسائي ونشر ثقافة حفظ النعم، وذلك بإيضاح إحصائيات الجمعية في مجال حفظ النعمة والمجهودات التي تم بذلها في سبيل تقليل حجم الفائض المُهدر في منطقة الرياض، إذ إن انعقاد هذا الملتقى بحد ذاته يمثل إنجازًا كبيرًا في تفعيل دور المجتمع النسائي في مجال حفظ النعمة، كما تأمل جمعية "خيرات حفظ النعمة" أن تضع في هذا الملتقى خطوات عملية لمعالجة ظاهرة البذخ والتبذير في الولائم لدى المجتمع السعودي.
ومن الخطوات الحثيثة التي قامت بها الجمعية تثمين دور العاملين والمشاركين والداعمين لتلك الجمعية، والقيام بتقديم الشهادات والدروع التذكارية التي تعبّر عن مدى الشكر والتقدير لجميع الجهود المبذولة والتي ستُبذل لصالح خدمة وحفظ النعمة.