على الرُّغم من أنَّ لديها أدوات الصحافيّ التي تؤهِّلها لتكون رئيس تحرير برنامج، وسط العديد من الشُّبهات حول وصولها لذلك من خلال «الواسطة»، حيث إنَّها زوجة رجل الإنتاج الإعلاميّ المعروف «محمد هاني»، إلا أنَّها لا تمتلك مقوِّمات المذيعة النَّاجحة، كما يبدو.
كما أنَّ الإعلاميَّة «سهير جودة» لا تتمتَّع بالجودة الإعلاميَّة، إذ تعمل مقدِّمة برامج حواريَّة في ثوب المعدِّ فقط، وتفتقد الكاريزما والحضور الذي يؤهِّلها لأن تكون مذيعة ومقدِّمة برامج، إضافةً إلى أنَّ طلَّة الإعلاميَّة النَّاجحة لا تتوقَّف على الجمال فقط، بل تمتدُّ للقدرة على فرض أسلوبها في إدارة الحوار.
وهذا ما نلاحظه في إحدى حلقات برنامج «البيوت أسرار»، الذي تعدُّه وتقدِّمه «سهير جودة»، ويعرض على قناة «art الأفلام 2» بشكل أسبوعيّ على الهواء مباشرة، وحملت الحلقة عنوان «فن ترويض الرَّجل»، واستضافت خلالها الفنَّانين «سامح الصريطي»، و«منة فضالي»، و«الدكتور يحيى جعفر» استشاري الطب النفسيّ، حيث ظهرت «سهير» باهتة الحضور أمام الضُّيوف، ولم تتمكَّن من قيادة دفَّة الحوار، وتاهت الموضوعات الأساسيَّة، التي كان من المفترض النِّقاش حولها، وأخذ كل ضيف يسترسل في كلامه من دون أن يدخل في صلب موضوع الحلقة.
كما أنَّ الإعلاميَّة «سهير جودة» لا تتمتَّع بالجودة الإعلاميَّة، إذ تعمل مقدِّمة برامج حواريَّة في ثوب المعدِّ فقط، وتفتقد الكاريزما والحضور الذي يؤهِّلها لأن تكون مذيعة ومقدِّمة برامج، إضافةً إلى أنَّ طلَّة الإعلاميَّة النَّاجحة لا تتوقَّف على الجمال فقط، بل تمتدُّ للقدرة على فرض أسلوبها في إدارة الحوار.
وهذا ما نلاحظه في إحدى حلقات برنامج «البيوت أسرار»، الذي تعدُّه وتقدِّمه «سهير جودة»، ويعرض على قناة «art الأفلام 2» بشكل أسبوعيّ على الهواء مباشرة، وحملت الحلقة عنوان «فن ترويض الرَّجل»، واستضافت خلالها الفنَّانين «سامح الصريطي»، و«منة فضالي»، و«الدكتور يحيى جعفر» استشاري الطب النفسيّ، حيث ظهرت «سهير» باهتة الحضور أمام الضُّيوف، ولم تتمكَّن من قيادة دفَّة الحوار، وتاهت الموضوعات الأساسيَّة، التي كان من المفترض النِّقاش حولها، وأخذ كل ضيف يسترسل في كلامه من دون أن يدخل في صلب موضوع الحلقة.