برعاية الأميرة جواهر بنت نايف، عرضت نحو 60 مشاركة من الأسر المنتجة ومصممات الأزياء السعوديَّات إبداعاتهنَّ من السدو، والكورشيه، والخصف، والأزياء التراثيَّة بالملتقى السنويّ في دورته الثالثة عشر للعضويَّة بقاعة "المشاعل" للاحتفالات، وقد نظَّم الاحتفال مركز الأميرة جواهر لمشاعل الخير بالدمام، وسط حضور تجاوز 1000 سعوديةً.
وأشادت بدرية العثمان في كلمتها الافتتاحيَّة بمركز الأميرة جواهر بنت نايف لمشاعل الخير، الذي يعدُّ أحد أهم المؤسسات التدريبيَّة الرَّائدة في مجال التَّعليم والتَّدريب والتَّطوير القويّ للأيدي العاملة النسائيَّة، والتي أثبتت من خلالها تطوير مستوى أداء الأسر المنتجة، وتخريج الفتيات على درجة من الكفاءة، لافتةً النَّظر إلى انضمام مركز الأميرة جواهر بنت نايف لمشاعل الخير إلى مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانيَّة.
فيما أكَّد عبد الله القاضي أمين عام جمعيَّة البر والمشرف العام على مركز الأميرة جواهر، على أنَّ المركز أصبح مصدر إشعاع ونماء وإبداع بعد أن كان مجرَّد فكرة، ثم تبناها الأمير محمد بن فهد وأصبح مبعثًا على الفخر والاعتزاز، مشيرًا إلى أنَّ المركز يحوي أقسامًا منتجة، وأخرى تهتم بالتَّدريب والتَّأهيل لخدمة الفتيات السعوديَّات على وجه الخصوص وأسرهنَّ ومجتمعهنَّ.
وتضمَّن الملتقى عرضًا للأزياء التراثيَّة بالزيّ العصريّ الحديث (أصايل)، وشاركت فيه 8 مصممات سعوديات كان من أبرزهنَّ مصممة الأزياء العالميَّة أمينه الجاسم، حيث تمَّ عرض 500 قطعةً من تصميم المصممات، تألقت فيه 50 عارضةً من بينهن أطفال.
بالإضافة إلى معرض (أعمال) والذي حرص المنظِّمين فيه على مشاركة الأعمال الشابَّة في التَّصميم، والديكور، والحرف اليدويَّة، وصنع الحلويات، وغيرها مما يهم عالم المرأة .
عقبها تجوَّلت راعية الملتقى الأميرة جواهر بنت نايف رئيسة اللجنة النسائيَّة بالمركز بين المنتجات الحرفيَّة والشعبيَّة مبديةً اعتزازها وفخرها بالفتاة السعوديَّة التي أثبتت قدراتها ومهاراتها في تعلُّم تلك الحرف المهنيَّة القديمة؛ لكي تحافظ عليها من الاندثار بكونها موروث ثقافيّ يجب الحفاظ عليه من الاندثار.
وأشادت بدرية العثمان في كلمتها الافتتاحيَّة بمركز الأميرة جواهر بنت نايف لمشاعل الخير، الذي يعدُّ أحد أهم المؤسسات التدريبيَّة الرَّائدة في مجال التَّعليم والتَّدريب والتَّطوير القويّ للأيدي العاملة النسائيَّة، والتي أثبتت من خلالها تطوير مستوى أداء الأسر المنتجة، وتخريج الفتيات على درجة من الكفاءة، لافتةً النَّظر إلى انضمام مركز الأميرة جواهر بنت نايف لمشاعل الخير إلى مؤسسة الأمير محمد بن فهد للتنمية الإنسانيَّة.
فيما أكَّد عبد الله القاضي أمين عام جمعيَّة البر والمشرف العام على مركز الأميرة جواهر، على أنَّ المركز أصبح مصدر إشعاع ونماء وإبداع بعد أن كان مجرَّد فكرة، ثم تبناها الأمير محمد بن فهد وأصبح مبعثًا على الفخر والاعتزاز، مشيرًا إلى أنَّ المركز يحوي أقسامًا منتجة، وأخرى تهتم بالتَّدريب والتَّأهيل لخدمة الفتيات السعوديَّات على وجه الخصوص وأسرهنَّ ومجتمعهنَّ.
وتضمَّن الملتقى عرضًا للأزياء التراثيَّة بالزيّ العصريّ الحديث (أصايل)، وشاركت فيه 8 مصممات سعوديات كان من أبرزهنَّ مصممة الأزياء العالميَّة أمينه الجاسم، حيث تمَّ عرض 500 قطعةً من تصميم المصممات، تألقت فيه 50 عارضةً من بينهن أطفال.
بالإضافة إلى معرض (أعمال) والذي حرص المنظِّمين فيه على مشاركة الأعمال الشابَّة في التَّصميم، والديكور، والحرف اليدويَّة، وصنع الحلويات، وغيرها مما يهم عالم المرأة .
عقبها تجوَّلت راعية الملتقى الأميرة جواهر بنت نايف رئيسة اللجنة النسائيَّة بالمركز بين المنتجات الحرفيَّة والشعبيَّة مبديةً اعتزازها وفخرها بالفتاة السعوديَّة التي أثبتت قدراتها ومهاراتها في تعلُّم تلك الحرف المهنيَّة القديمة؛ لكي تحافظ عليها من الاندثار بكونها موروث ثقافيّ يجب الحفاظ عليه من الاندثار.