تعتبر خطيبة الأمير هاري والممثلة الأمريكية المعروفة ميغان ماركل، من الفتيات المحظوظات، ليس لأنها ستصبح أميرة بزواجها من ثاني أبناء ولي عهد المملكة المتحدة، ولكن كونها تمتلك شعرا صحيا لامعا، له جاذبيته وسحره الخاص، ومهما حدث في يومها لن يخذلها، أو أن تمر بيوم سيء بسبب تسريحة شعرها.
منذ ظهورها على الشاشة، وتمتلك ميغان شعرا باللون الداكن، سواء كان باللون الأسود الليلي، أو بالبني الغامق قليلًا، لكنها منذ عام 2005 لم تغير بين هذين اللونين.
في 2005 كانت ميغان تتبع صيحات عصرية للشعر، لكنها لم تكن مبهرجة كثيرًا، مثل إطلالتها الرياضية بالقبعة السوداء، والتيشرت البسيط.
في 2006 بدأت ميغان بعمل تصفيفة شعر كلاسيكية تناسب عملها كممثلة، تظهر بها في الاحتفالات الكبيرة، بعمل شعر ويفي أو مجعد قليلًا، ومنسدل على كتفيها.
في 2010 غيّرت ميغان في إطلالتها كثيرًا، بتغيير لون شعرها إلى البني الشوكولاتة، والذي أبرز جمال ولون عينيها، وقصَت شعرها قليلًا، بالإضافة إلى الغرة أيضًا، لإطلالة جريئة.
في 2011 أصبح اللون مائلا قليلًا إلى الذهبي، والذي كان مناسبًا لبشرة ميغان الخمرية كثيرًا، مع عمل فرق في منتصف الغرة، وتركها على الجانبين.
يبدو أن ماركل اعتمدت على وصلات الشعر المستعارة الاكستنشن، لمنح شعرها سنتيمترات مضاعفة ليعود طوله كما كان، مع زيادة التجعيدات في الشعر من الأسفل.
اختارت ميغان في 2013 تسريحات مختلفة عما اعتمدته في السنوات الماضية، بعمل ponytail للشعر من الوراء، ولكن للأسفل قليلًا، وهي من التسريحات التي تناسب شعر ميغان الكثيف، كما أنها عادت مرة أخرى إلى اللون الأسود.
في 2015 بدأت ميغان تعتمد الغرة الويفي الكيرلي ، في إطلالتها الكلاسيكية، مع شعر ناعم، وفي إطلالتها العادية بدت ميغان بشعر أكثر حيوية وبروح شبابية أكثر.
في 2016 تغيرت تصفيفات شعر ميغان قليلًا بالابتعاد عن الشعر الكيرلي قليلا، واختيار تصفيفة أكثر إثارة بعمل الغرة على جنب تخفي جزءا بسيطا من وجهها، مع أحمر الشفاه الجريء.
في أول ظهور لها برفقة الأمير هاري بعام 2017 ظهرت ميغان بشعر طبيعي مهدول على كلا الجانبين، بإطلالة مريحة.
في هذا العام 2018 بدأت ميغان بارتداء القبعات الرسمية الأنيقة، لإطلالة ملكية تُناسب ظهورها برفقة الأمير هاري.
قصة حب رومانسية ومجنونة تجمع الأمير هاري وميغان ماركل
الأمير هاري يختار العربة التي يستقلها يوم الزفاف..ولكن ماذا لو سقط المطر ؟
صور العروس ميغان ماركل بين الأمس واليوم