كشفت أرقام حكوميَّة عن ارتفاع أعداد السعوديات الشاغلات لوظائف حكوميَّة %7.85، إذ وصل عدد العاملات في نهاية عام 2011 إلى أكثر من 302 ألف موظفة، بينما كانت أعدادهنَّ 280 ألفاً في نهاية عام 2010م.
كما أعلن التقرير عن ارتفاع عدد النساء العاملات في الوظائف الدبلوماسيَّة إلى 26 موظفة في نهاية عام 2011، بعد أن كانت هناك امرأة واحدة في السلك الديبلوماسي في نهاية عام 2010، مقابل انخفاض عدد الذكور العاملين في السلك ذاته، ليصل إجمالي عددهم إلى 958 رجلاً ديبلوماسياً مع نهاية عام 2011، بعد أن كان عددهم 973 عام 2010م.
لافتاً إلى أنَّ المرأة لا تزال تحبو في طريق تسلم الوظائف خارج نطاق العمل التعليمي والصحي، إذ لم تسجل النساء حضورهنَّ في أي وظيفة في السلك القضائي أو في هيئة التحقيق والادعاء العام. مشيراً إلى ارتفاع عدد النساء ممن تركن وظائفهنَّ الحكوميَّة إلى 5298 موظفة، بعد أن كان عددهنَّ 4380 خلال العام المالي 1431ـ 1432هـ. كما أوضح أنَّ عدد العاملات في السلك التعليمي بلغ 228 ألف موظفة، العاملات في الوظائف الصحيَّة ارتفع إلى 29 ألف موظفة خلال عام التقرير، بعد أن كانت أعدادهنَّ لا تتجاوز 25 ألفاً عام 2010، فيما ارتفع عدد العاملات كأعضاء هيئة تدريس ومحاضرات ومعيدات إلى 13 ألف موظفة، بعد أن كان عددهنَّ لا يتجاوز 11 ألفاً وذلك بحسب ماورد في صحيفة «الحياة».
كما أعلن التقرير عن ارتفاع عدد النساء العاملات في الوظائف الدبلوماسيَّة إلى 26 موظفة في نهاية عام 2011، بعد أن كانت هناك امرأة واحدة في السلك الديبلوماسي في نهاية عام 2010، مقابل انخفاض عدد الذكور العاملين في السلك ذاته، ليصل إجمالي عددهم إلى 958 رجلاً ديبلوماسياً مع نهاية عام 2011، بعد أن كان عددهم 973 عام 2010م.
لافتاً إلى أنَّ المرأة لا تزال تحبو في طريق تسلم الوظائف خارج نطاق العمل التعليمي والصحي، إذ لم تسجل النساء حضورهنَّ في أي وظيفة في السلك القضائي أو في هيئة التحقيق والادعاء العام. مشيراً إلى ارتفاع عدد النساء ممن تركن وظائفهنَّ الحكوميَّة إلى 5298 موظفة، بعد أن كان عددهنَّ 4380 خلال العام المالي 1431ـ 1432هـ. كما أوضح أنَّ عدد العاملات في السلك التعليمي بلغ 228 ألف موظفة، العاملات في الوظائف الصحيَّة ارتفع إلى 29 ألف موظفة خلال عام التقرير، بعد أن كانت أعدادهنَّ لا تتجاوز 25 ألفاً عام 2010، فيما ارتفع عدد العاملات كأعضاء هيئة تدريس ومحاضرات ومعيدات إلى 13 ألف موظفة، بعد أن كان عددهنَّ لا يتجاوز 11 ألفاً وذلك بحسب ماورد في صحيفة «الحياة».