أعلنت الممثلة التونسيّة المقيمة في مصر سناء يوسف، أنّها على أبواب الانفصال عن زوجها المنتج المصريّ عمرو مكين.
جاء ذلك في مداخلة لبرنامج "رمضان شو" بإذاعة "موزاييك اف ام" ، ولم تبيّن سبب الانفصال وإنّما فهم من حديثها أنّها تعيش بمفردها في شقّتها مع ابنها ياسين( 3سنوات) وأنّها على أبواب الطّلاق.
وتعليقاً على التّهمة التّي وجّهتها لها خادمتها باستدراجها واغتصابها من شاب داخل شقّة مديرة أعمالها في منطقة روضة زايد بالقاهرة، قالت إنه اتّهام غير منطقي مكرّرة أنها مصدومة، مؤكّدة أنّها أدلت بأقوالها للنيابة وأنها الآن لا تعدّ متّهمة حسب قولها.
وعن سؤال إذا ما كانت هناك علاقة بين التهمة وبين قضيّة الانفصال عن زوجها أجابت سناء يوسف :"لا أعرف ..الله أعلم ..لا أستطيع قول أيّ شيء فالتّحقيقات هي التّي ستظهر ان كانت هناك علاقة ام لا ،مردّدة:" أنا مظلومة والمهم أن يرجع لي حقّي من أيّ أحد ظلمني، وكلّ همّي الآن ان تظهر براءتي" مضيفة:" حسبي الله وتعم الوكيل"
وفي سؤال آخر عن الأسباب التّي دفعت بالخادمة الى اتّهامها أجابت سناء يوسف: " لا أعرف الأسباب وانا مظلومة"
وكشفت سناء انه لم يمض على تواجد الخادمة معها سوى شهر ونصف الشّهر وأنّها لا تعرفها معرفة جيّدة"
وختمت تصريحها بالقول انّ لها ثقة في القضاء المصري وانّها ليست متهمة الى حد الآن وانما دلت باقوالها لنيابة ضمن التحقيق المفتوح في هذه القضية.