زار الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد الأردني، والأمير ويليام دوق كامبريدج، يوم الاثنين الماضي، مدينة جرش الأثرية، التي تعد أكبر مدينة رومانية متكاملة المرافق على مستوى العالم، خارج إيطاليا. وجال الأمير الحسين والأمير ويليام، في مواقع المدينة الزاخرة بالمعالم الأثرية والتاريخية، مثل "معبد أرتيمس، وشارع الأعمدة، والمسرح الشمالي، والمدرج الروماني".
كما تابعا في المدرج الجنوبي عدداً من الفعاليات والعروض الشعرية والكرنفالية والفلكلورية التي قدمها أطفال وشباب من محافظة جرش، وشارك معهم مجموعة أطفال من اللاجئين السوريين المستفيدين من برنامج مكاني أحد مبادرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) المخصص لدعم الأطفال في الأردن.
واطلع الأمير الحسين والأمير ويليام على الخدمات التي يقدمها برنامج "مكاني" الهادف إلى توفير بيئة آمنة وصحية للأطفال ضمن ثلاثة محاور، هي: النشاطات اللامنهجية، ومهارات الحياة، والدعم النفسي والاجتماعي. كما وتبادل الأمير ويليام الحديث مع عدد من أسر اللاجئين السوريين الذين تواجدوا في المكان، حول الخدمات التي تقدم لهم من منظمة اليونيسف في الأردن.
كما تابعا في المدرج الجنوبي عدداً من الفعاليات والعروض الشعرية والكرنفالية والفلكلورية التي قدمها أطفال وشباب من محافظة جرش، وشارك معهم مجموعة أطفال من اللاجئين السوريين المستفيدين من برنامج مكاني أحد مبادرات منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) المخصص لدعم الأطفال في الأردن.
واطلع الأمير الحسين والأمير ويليام على الخدمات التي يقدمها برنامج "مكاني" الهادف إلى توفير بيئة آمنة وصحية للأطفال ضمن ثلاثة محاور، هي: النشاطات اللامنهجية، ومهارات الحياة، والدعم النفسي والاجتماعي. كما وتبادل الأمير ويليام الحديث مع عدد من أسر اللاجئين السوريين الذين تواجدوا في المكان، حول الخدمات التي تقدم لهم من منظمة اليونيسف في الأردن.