رغم أنّ هناك طفلاً ملكيّاً آخر في الطريق، إلا أنّ مدّة شهر تُعتبر فترة طويلة للانتظار، كي نتعرّف إلى أصغر عضو في قصر "وندسور".
ولكن لحسن الحظ، ففي هذه الأيّام، لا يوجد غير الجميلة الأميرة Estelleمن يأتي في المرتبة الثانية لولاية العرش في السويد.
فقد انضمت الأميرة البالغة من العمر عاماً واحداً إلى أمها الأميرة Victoria، في القصر الملكيّ في ستوكهولم، للمشاركة في احتفالات العيد الوطنيّ السويديّ، حيث جذبت الأنظار إليها بثوبها الأبيض الذي كانت ترتديه، وكأنّها بحّار صغير، وبربطة شعرها الأطول من الشعر نفسه.
وقد شعرت الأميرة الصغيرة Estelle بقليل من الضجر، غير أن لعبتها قد ساعدتها في التخفيف من الملل أثناء حديث الأميرة Victoria مع الحشد المشارك في الاحتفال.
ولكن لحسن الحظ، ففي هذه الأيّام، لا يوجد غير الجميلة الأميرة Estelleمن يأتي في المرتبة الثانية لولاية العرش في السويد.
فقد انضمت الأميرة البالغة من العمر عاماً واحداً إلى أمها الأميرة Victoria، في القصر الملكيّ في ستوكهولم، للمشاركة في احتفالات العيد الوطنيّ السويديّ، حيث جذبت الأنظار إليها بثوبها الأبيض الذي كانت ترتديه، وكأنّها بحّار صغير، وبربطة شعرها الأطول من الشعر نفسه.
وقد شعرت الأميرة الصغيرة Estelle بقليل من الضجر، غير أن لعبتها قد ساعدتها في التخفيف من الملل أثناء حديث الأميرة Victoria مع الحشد المشارك في الاحتفال.