نجح طالب الماجستير الإماراتي عبدالله سيف الشامسي، في معهد «مصدر»، من ابتكار برنامج هندسة لإدارة سلسلة التوريد، يصلح للاستخدام في الموانئ والشركات الكبيرة والمخازن والبقالات، وغيرها من محال الجملة والتجزئة.
وأوضح الشامسي أن مشروعه لرسالة الماجستير عبارة عن بحث لتحسين سلسلة التوريد، يساعد على تقليل مصروفات العمل، ويختصر الوقت حتى 70٪، مضيفاً أن «البرنامج يمكن تطبيقه في الموانئ والشركات الكبيرة ومحال الجملة والتجزئة، وأنه يساعد على تحديد الكميات المطلوب توريدها وأماكن التوسع بجانب موقع المخازن، وغيرها، ويختصر وقت العمل الذي قد يستغرق شهراً إلى نحو أسبوع».
وأضاف أنه لضعف الموارد الطبيعية التي تواجه الأعمال في يومنا هذا، بات من الواجب على الشركات دراسة العمليات الإنتاجية والتشغيلية لديها، والتأكد ليس من فاعليتها فحسب، بل من تحقيقها الاستدامة البيئية على نحو خاص. وتعد مسألة تطوير إدارة سلاسل التوريد أمراً محورياً قد يسهم في دعم الجهود العالمية المبذولة نحو الوصول إلى الاستدامة الشاملة.
وأشار إلى أن البحث الذي يقوم به يركز على تطوير نماذج سلاسل توريد متكاملة، وأيضاً على إنشاء خوارزميات تقوم بإيجاد حلول لما ورد أعلاه بكفاءة عالية، مع مراعاة كل ما يتعلق بالكلفة وبالأهداف المتعلقة بالاستدامة. والهدف الذي يكمن وراء إجراء هذا البحث هو مساعدة الشركات، من محال البقالة وصولاً إلى الموانئ والمصانع الضخمة، على الحد كذلك من انبعاثات الكربون ومن آثارها المضرة بالبيئة، مع المحافظة على خدمة عملاء متميزة وأداء عالٍ للمنتج، وأيضاً تحقيق هوامش ربح جيدة. ومن شأن هذا مساعدة دولة الإمارات بخصوص بصمتها البيئية مع مراعاة الحفاظ على السمة التنافسية لديها.
وأوضح الشامسي أن مشروعه لرسالة الماجستير عبارة عن بحث لتحسين سلسلة التوريد، يساعد على تقليل مصروفات العمل، ويختصر الوقت حتى 70٪، مضيفاً أن «البرنامج يمكن تطبيقه في الموانئ والشركات الكبيرة ومحال الجملة والتجزئة، وأنه يساعد على تحديد الكميات المطلوب توريدها وأماكن التوسع بجانب موقع المخازن، وغيرها، ويختصر وقت العمل الذي قد يستغرق شهراً إلى نحو أسبوع».
وأضاف أنه لضعف الموارد الطبيعية التي تواجه الأعمال في يومنا هذا، بات من الواجب على الشركات دراسة العمليات الإنتاجية والتشغيلية لديها، والتأكد ليس من فاعليتها فحسب، بل من تحقيقها الاستدامة البيئية على نحو خاص. وتعد مسألة تطوير إدارة سلاسل التوريد أمراً محورياً قد يسهم في دعم الجهود العالمية المبذولة نحو الوصول إلى الاستدامة الشاملة.
وأشار إلى أن البحث الذي يقوم به يركز على تطوير نماذج سلاسل توريد متكاملة، وأيضاً على إنشاء خوارزميات تقوم بإيجاد حلول لما ورد أعلاه بكفاءة عالية، مع مراعاة كل ما يتعلق بالكلفة وبالأهداف المتعلقة بالاستدامة. والهدف الذي يكمن وراء إجراء هذا البحث هو مساعدة الشركات، من محال البقالة وصولاً إلى الموانئ والمصانع الضخمة، على الحد كذلك من انبعاثات الكربون ومن آثارها المضرة بالبيئة، مع المحافظة على خدمة عملاء متميزة وأداء عالٍ للمنتج، وأيضاً تحقيق هوامش ربح جيدة. ومن شأن هذا مساعدة دولة الإمارات بخصوص بصمتها البيئية مع مراعاة الحفاظ على السمة التنافسية لديها.