لم تقتصر جلسات "الدانة" الطربيّة على استقطاب نجوم الغناء الخليجيّ، بل جذبت إليها المواهب الشابّة من أبناء السعودية والخليج والدول العربيّة، لإبراز مواهبهم، إذ يسعى القائمون على تلك الجلسات إلى إحداث التناغم بين جيلين من الشباب والمخضرمين.
وقد جمعت محبّة الطرب الفنّان إبراهيم الحكمي والفنّانين الشباب: جابر الكاسر وعلي عويس ورامي عبد الله، في حلقة من الجلسات، سيعرضها التلفزيون السعوديّ في عيد الفطر المبارك.
على هامش الجلسات، تحدّث الفنّان إبراهيم الحكمي عن تفاؤله الشديد بعودة الأغنية الخليجيّة إلى مكانتها المتقدّمة في صدارة الفنون العربيّة، خصوصاً أنّها جذبت جمهوراً كبيراً في الوطن العربي، ولم تعد مقتصرة على الجمهور الخليجيّ، بينما أعرب الفنّان الشاب رامي عبد الله عن سعادته بالمشاركة في جلسات "الدانة" مع الفنّان إبراهيم الحكمي، متمنّياً أن يجمعهما تعاون مشترك في المستقبل القريب.
أمّا المطرب الشاب علي عويس فقد قال إنّ جلسات "الدانة" فتحت عهداً جديداً وحلقة تواصل بين صنّاع الطرب الأصيل من مختلف الأجيال. وشكر التلفزيون السعوديّ على اهتمامه بالمواهب الشابة بمثل اهتمامه بالنّجوم الكبار، كما أشاد بالجهد الذي يبذله فريق الإعداد والمخرج فيصل يماني.
الفنّان جابر الكاسر الذي شارك في أول جلسات "الدانة" وغنّى "ديو" مع الفنان عبد الله الرويشد، و"ديو" آخر مع الفنّان الشاب تركي، عاد ليستكمل غناء باقي أغانيه في حلقة الشباب، وليُشارك مجدّداً بغناء "ديو" ثالث مع الفنّان إبراهيم حكمي، ليُصبح الكاسر أكثر فنّان غنّى "ديو" في جميع جلسات الدانة.
وبهذه المناسبة، عبَّر الكاسر عن فخره بالمشاركة في جلسات "الدانة" وامتنانه للقائمين على البرنامج، لا سيّما أنّه برنامج استطاع أن يُحقّق التوازن بين الأجيال الطربيّة المختلفة، من دون أن يُحابي جيلاً على حساب جيل، بل كان القاسم المشترك بين جميع المشاركين هو أصالة الطرب وجودة الصوت.
المخرج فيصل يماني أكّد أنّ جلسات "الدانة" متاحة للجميع من مختلف الأجيال، وأنّها ليست مقتصرة على جيل دون الآخر، نافياً بشدّة أن تكون مخصّصة للمخضرمين فقط، مؤكّداً أنّ جلسةً من الجلسات لم تخلُ من الأصوات الشابة. وأشاد بالحكمي ورامي عبد الله، مؤكدًا أنهما من رموز الأغنية الخليجية الشبابية، وأن الحكمي استطاع أن يحقّق قاعدة جماهيرية كبيرة في الخليج والعالم العربي.
وقد جمعت محبّة الطرب الفنّان إبراهيم الحكمي والفنّانين الشباب: جابر الكاسر وعلي عويس ورامي عبد الله، في حلقة من الجلسات، سيعرضها التلفزيون السعوديّ في عيد الفطر المبارك.
على هامش الجلسات، تحدّث الفنّان إبراهيم الحكمي عن تفاؤله الشديد بعودة الأغنية الخليجيّة إلى مكانتها المتقدّمة في صدارة الفنون العربيّة، خصوصاً أنّها جذبت جمهوراً كبيراً في الوطن العربي، ولم تعد مقتصرة على الجمهور الخليجيّ، بينما أعرب الفنّان الشاب رامي عبد الله عن سعادته بالمشاركة في جلسات "الدانة" مع الفنّان إبراهيم الحكمي، متمنّياً أن يجمعهما تعاون مشترك في المستقبل القريب.
أمّا المطرب الشاب علي عويس فقد قال إنّ جلسات "الدانة" فتحت عهداً جديداً وحلقة تواصل بين صنّاع الطرب الأصيل من مختلف الأجيال. وشكر التلفزيون السعوديّ على اهتمامه بالمواهب الشابة بمثل اهتمامه بالنّجوم الكبار، كما أشاد بالجهد الذي يبذله فريق الإعداد والمخرج فيصل يماني.
الفنّان جابر الكاسر الذي شارك في أول جلسات "الدانة" وغنّى "ديو" مع الفنان عبد الله الرويشد، و"ديو" آخر مع الفنّان الشاب تركي، عاد ليستكمل غناء باقي أغانيه في حلقة الشباب، وليُشارك مجدّداً بغناء "ديو" ثالث مع الفنّان إبراهيم حكمي، ليُصبح الكاسر أكثر فنّان غنّى "ديو" في جميع جلسات الدانة.
وبهذه المناسبة، عبَّر الكاسر عن فخره بالمشاركة في جلسات "الدانة" وامتنانه للقائمين على البرنامج، لا سيّما أنّه برنامج استطاع أن يُحقّق التوازن بين الأجيال الطربيّة المختلفة، من دون أن يُحابي جيلاً على حساب جيل، بل كان القاسم المشترك بين جميع المشاركين هو أصالة الطرب وجودة الصوت.
المخرج فيصل يماني أكّد أنّ جلسات "الدانة" متاحة للجميع من مختلف الأجيال، وأنّها ليست مقتصرة على جيل دون الآخر، نافياً بشدّة أن تكون مخصّصة للمخضرمين فقط، مؤكّداً أنّ جلسةً من الجلسات لم تخلُ من الأصوات الشابة. وأشاد بالحكمي ورامي عبد الله، مؤكدًا أنهما من رموز الأغنية الخليجية الشبابية، وأن الحكمي استطاع أن يحقّق قاعدة جماهيرية كبيرة في الخليج والعالم العربي.