"اعتبري نفسك يتيمة" تلك جملة برر بها صاحب شركة دعاية وإعلان، حرمان زوجته من زيارة أسرتها لمدة 3 سنوات، بسبب شدة الغيرة عليها؛ لأنها جمالها الفتان.
"20 شهرًا" قضتها "علياء.ع" 28 سنة، مع زوجها كانت عبارة عن سجن حقيقي على حد وصفها في دعوى الخلع التي أقامتها ضد زوجها بعد أن تمكنت من الهرب بمساعدة جيرانها الذين تمكنوا من كسر باب منزل عقب سماع صرخات استغاثتها بعد أن غادر زوجها المنزل.
وقالت "علياء" في دعواها إنها وافقت على الزواج من "سامح.م" 30 سنة؛ لأن مستواه الاجتماعي والمادي عالٍ بسبب نشاطه التجاري الناجح؛ لكنه حبسني في المنزل، ومن أول يوم في الزواج، وأغلق الباب بالمفتاح أثناء وجوده أو خروجه، وكان يرفض خروجها بمفردها بشكل نهائي حتى في حالة ذهابها إلى منزل أسرتها، وكان يصطحبها للخروج معه في أضيق الحدود مثل الأمور شديدة الطلب منها زيارة الطبيب أو زيارة أسرته وأسرتها، وكل هذه الزيارات يمكن حصرها على أصابع اليد.
وأوضحت الزوجة: لا أجد تفسيراً لما قام به زوجي سوى أنه إنسان مريض نفسيًا وغير واثق في نفسه وتصرفاته، فكان يعاملني معاملة السجناء بل أسوأ، فمنعني من الذهاب إلى عملي أو زيارة أسرتي.
تحملت تلك المدة مع زوجي أملاً في تغيير طبعه، ويعتبرني إنسانة ويعطيني حرية الخروج ونعيش حياة طبيعية زي كل الناس ولكني فشلت، فلم أجد أمامي سوي الهروب والاستعانة بالجيران الذين ساعدوني في كسر الباب، وهربت إلى منزل أسرتي وأنا في حالة نفسية يرثى لها.
علمت من إحدى قريبات زوجي أنه كان متزوجًا قبل زواجنا من فتاة تدعى "رانيا"، وكان يحبسها أيضًا ولكنها لم تتحمل هذا السجن، وقفزت من البلكونة وأصيبت بشلل نتيجة كسر بالعمود الفقري، فاستعنت بها وطلبت منها الحضور إلى المحكمة للإدلاء بشهادتها؛ حتى أتمكن من الخلع في أسرع وقت.
"20 شهرًا" قضتها "علياء.ع" 28 سنة، مع زوجها كانت عبارة عن سجن حقيقي على حد وصفها في دعوى الخلع التي أقامتها ضد زوجها بعد أن تمكنت من الهرب بمساعدة جيرانها الذين تمكنوا من كسر باب منزل عقب سماع صرخات استغاثتها بعد أن غادر زوجها المنزل.
وقالت "علياء" في دعواها إنها وافقت على الزواج من "سامح.م" 30 سنة؛ لأن مستواه الاجتماعي والمادي عالٍ بسبب نشاطه التجاري الناجح؛ لكنه حبسني في المنزل، ومن أول يوم في الزواج، وأغلق الباب بالمفتاح أثناء وجوده أو خروجه، وكان يرفض خروجها بمفردها بشكل نهائي حتى في حالة ذهابها إلى منزل أسرتها، وكان يصطحبها للخروج معه في أضيق الحدود مثل الأمور شديدة الطلب منها زيارة الطبيب أو زيارة أسرته وأسرتها، وكل هذه الزيارات يمكن حصرها على أصابع اليد.
وأوضحت الزوجة: لا أجد تفسيراً لما قام به زوجي سوى أنه إنسان مريض نفسيًا وغير واثق في نفسه وتصرفاته، فكان يعاملني معاملة السجناء بل أسوأ، فمنعني من الذهاب إلى عملي أو زيارة أسرتي.
تحملت تلك المدة مع زوجي أملاً في تغيير طبعه، ويعتبرني إنسانة ويعطيني حرية الخروج ونعيش حياة طبيعية زي كل الناس ولكني فشلت، فلم أجد أمامي سوي الهروب والاستعانة بالجيران الذين ساعدوني في كسر الباب، وهربت إلى منزل أسرتي وأنا في حالة نفسية يرثى لها.
علمت من إحدى قريبات زوجي أنه كان متزوجًا قبل زواجنا من فتاة تدعى "رانيا"، وكان يحبسها أيضًا ولكنها لم تتحمل هذا السجن، وقفزت من البلكونة وأصيبت بشلل نتيجة كسر بالعمود الفقري، فاستعنت بها وطلبت منها الحضور إلى المحكمة للإدلاء بشهادتها؛ حتى أتمكن من الخلع في أسرع وقت.