استنجدت مطلقة سعودية، تعاني من ظلم طليقها لها ولطفليها، بالإعلام أملاً في تفاعل وزارتَي العدل والعمل مع قضيتها الإنسانية.
فقد شهدت إحدى محاكم محافظات منطقة الرياض قضية إنسانية لمواطنة، تطلب حضانة ابنتها "١٥ عاماً"، وابنها "١٣ عاماً"، لإهمال طليقها لهما، وحرمانهما من التعليم الذي يعد من الحقوق الأساسية لأي طفل، لكنَّ المدعى عليه تخلَّف عن حضور جلسة المحاكمة الأولى، في حين واصلت المدعية دعواها، وعندما شعرت باليأس من استجابة الجهات الرسمية لشكواها، توجهت إلى وسائل الإعلام، شارحةً ما تعانيه من ظلم.
فبحسب صحيفة سبق، قالت المرأة: "أنا مواطنة سعودية، حرمت من رؤية ابنتي وولدي منذ ثماني سنوات بقوة من طليقي وشقيقه، وضعف مني".
وأضافت : لم أرهما منذ ذاك الحين، ولا أدري بأي ذنب، ولماذا كل هذه القسوة والانسلاخ من الإنسانية، وزيادة على ذلك حرم طليقي طفلَي من الدراسة"!
وتابعت "تفاجأت في شهر شعبان الماضي بأن ابني، الذي يبلغ من العمر ١٣ عاماً، صدر عنه بلاغ فقدان عام ١٤٣٦هـ، ولا أعلم هل عاد أم لا، أما ابنتي البالغة ١٥ عاماً فتسكن حالياً في منزل شقيق والدها".
وبيَّنت المواطنة، أن طليقها أخذ ابنتها وابنها منها بعد زواجها من رجل آخر، ولم تكن حينها تريد زيادة المشكلات، لكن بعد معرفتها ما يتعرض له طفلاها من ظلم، تقدمت ببلاغات وشكاوى كثيرة، ولم تتلقَّ أي استجابة، وهي الآن لا تريد سوى التحقق من سلامة طفليها عن طريق فرق الحماية، وحقيقة وجودهما عند والدهما، أو شقيقه.
فقد شهدت إحدى محاكم محافظات منطقة الرياض قضية إنسانية لمواطنة، تطلب حضانة ابنتها "١٥ عاماً"، وابنها "١٣ عاماً"، لإهمال طليقها لهما، وحرمانهما من التعليم الذي يعد من الحقوق الأساسية لأي طفل، لكنَّ المدعى عليه تخلَّف عن حضور جلسة المحاكمة الأولى، في حين واصلت المدعية دعواها، وعندما شعرت باليأس من استجابة الجهات الرسمية لشكواها، توجهت إلى وسائل الإعلام، شارحةً ما تعانيه من ظلم.
فبحسب صحيفة سبق، قالت المرأة: "أنا مواطنة سعودية، حرمت من رؤية ابنتي وولدي منذ ثماني سنوات بقوة من طليقي وشقيقه، وضعف مني".
وأضافت : لم أرهما منذ ذاك الحين، ولا أدري بأي ذنب، ولماذا كل هذه القسوة والانسلاخ من الإنسانية، وزيادة على ذلك حرم طليقي طفلَي من الدراسة"!
وتابعت "تفاجأت في شهر شعبان الماضي بأن ابني، الذي يبلغ من العمر ١٣ عاماً، صدر عنه بلاغ فقدان عام ١٤٣٦هـ، ولا أعلم هل عاد أم لا، أما ابنتي البالغة ١٥ عاماً فتسكن حالياً في منزل شقيق والدها".
وبيَّنت المواطنة، أن طليقها أخذ ابنتها وابنها منها بعد زواجها من رجل آخر، ولم تكن حينها تريد زيادة المشكلات، لكن بعد معرفتها ما يتعرض له طفلاها من ظلم، تقدمت ببلاغات وشكاوى كثيرة، ولم تتلقَّ أي استجابة، وهي الآن لا تريد سوى التحقق من سلامة طفليها عن طريق فرق الحماية، وحقيقة وجودهما عند والدهما، أو شقيقه.
