فعل الخير وإسعاد الناس وتقديم أي شيء يدخل السرور على أنفسهم لا يقتصر على عمر أو جنس معين، بل يقوم به كل من يملك في قلبه حب فعل الخير وباحث عن دعوة صادقة وأجر من الله _ عز وجل_. وهذا ما ينطبق على حمود الزير وهو ضابط جيش متقاعد؛ حيث اعتاد منذ 3 سنوات على تحضير وتوزيع وجبات إفطار على زوار بيت الله الحرام.
ويستقبل الزير المصلين بوجبة إفطار مجانية يوميًّا عند البوابة 37، وكان في البداية يوزع التمر والمعمول، ثم اتجه إلى عمل الساندويتشات والشريك المحل. مبينًا أنه يستيقظ كل يوم عند صلاة الفجر ليقوم بعد الانتهاء من الصلاة بالتوجه إلى المخبز الذي يتعامل معه لتوفير كميات وأنواع مختلفة من الطعام تكفي زوار الحرم النبوي.
مؤكدًا أنه لا يأخذ أي مقابل؛ وأنّ هدفه الوحيد هو ابتغاء مرضات الله، وتجارته الحقيقية معه فقط _عز وجل_.
ويستقبل الزير المصلين بوجبة إفطار مجانية يوميًّا عند البوابة 37، وكان في البداية يوزع التمر والمعمول، ثم اتجه إلى عمل الساندويتشات والشريك المحل. مبينًا أنه يستيقظ كل يوم عند صلاة الفجر ليقوم بعد الانتهاء من الصلاة بالتوجه إلى المخبز الذي يتعامل معه لتوفير كميات وأنواع مختلفة من الطعام تكفي زوار الحرم النبوي.
مؤكدًا أنه لا يأخذ أي مقابل؛ وأنّ هدفه الوحيد هو ابتغاء مرضات الله، وتجارته الحقيقية معه فقط _عز وجل_.