اليوم الإثنين 27 أغسطس 2018 سيكون بمرحلة الأحدب المتناقص؛ ما يعني شروقه متأخراً مقارنة بالليلة الماضية ورؤيته بسماء النهار فوق الأفق الغربي بعد شروق الشمس خلال الأيام المقبلة.
أوضح ذلك المهندس ماجد أبو زاهرة رئيس الجمعية الفلكية بجدة أنه مساء اليوم يرصد القمر الأحدب المتناقص فوق الأفق الشرقي بعد غروب الشمس ببعض الوقت، ويبقى بعد ذلك مشاهداً لبقية الليل ويرصد منخفضاً باتجاه الأفق الغربي بعد شروق شمس الثلاثاء 28 أغسطس.
قمر النهار يرصد كل شهر، ولكن نظراً لكونه يظهر باهتاً مقارنة بالسماء الزرقاء لا يكون ملاحظاً مقارنة عندما يكون بسماء الليل، وخاصة في مرحلة البدر المكتمل، والتي كان آخرها بتاريخ 26 أغسطس عند الساعه 2:56 عصراً بتوقيت السعودية - 11:56 ظهراً بتوقيت غرينتش.
وخلال الأيام التالية وبعد البدر المكتمل -وهو ما يحدث الآن- فإن القمر الأحدب يشرق متأخراً في كل ليلة ويغرب متأخراً في كل نهار بعد شروق الشمس.
وفي العادة الراصدون لا يلاحظون القمر خلال هذه الفترة من الشهر القمري، والتي تشمل مرحلة التربيع الأخير وهلال القمر المتناقص قبل شروق الشمس، وهذا أحد الأسباب التي تجعل معظم الراصدين غالباً لا يرون القمر خلال النهار.
ويوماً بعد يوم فإن إضاءة قرص القمر تتناقص ويزداد ارتفاعه في سماء النهار إلى أن يصل إلى مرحلة التربيع الأخير بعد حوالي أسبوع من الآن، ويرصد أيضاً بعد شروق الشمس، ويستمر في حركته حول الأرض إلى أن يصل إلى مرحلة المحاق أو الاقتران لشهر محرم 1440هـ.
أوضح ذلك المهندس ماجد أبو زاهرة رئيس الجمعية الفلكية بجدة أنه مساء اليوم يرصد القمر الأحدب المتناقص فوق الأفق الشرقي بعد غروب الشمس ببعض الوقت، ويبقى بعد ذلك مشاهداً لبقية الليل ويرصد منخفضاً باتجاه الأفق الغربي بعد شروق شمس الثلاثاء 28 أغسطس.
قمر النهار يرصد كل شهر، ولكن نظراً لكونه يظهر باهتاً مقارنة بالسماء الزرقاء لا يكون ملاحظاً مقارنة عندما يكون بسماء الليل، وخاصة في مرحلة البدر المكتمل، والتي كان آخرها بتاريخ 26 أغسطس عند الساعه 2:56 عصراً بتوقيت السعودية - 11:56 ظهراً بتوقيت غرينتش.
وخلال الأيام التالية وبعد البدر المكتمل -وهو ما يحدث الآن- فإن القمر الأحدب يشرق متأخراً في كل ليلة ويغرب متأخراً في كل نهار بعد شروق الشمس.
وفي العادة الراصدون لا يلاحظون القمر خلال هذه الفترة من الشهر القمري، والتي تشمل مرحلة التربيع الأخير وهلال القمر المتناقص قبل شروق الشمس، وهذا أحد الأسباب التي تجعل معظم الراصدين غالباً لا يرون القمر خلال النهار.
ويوماً بعد يوم فإن إضاءة قرص القمر تتناقص ويزداد ارتفاعه في سماء النهار إلى أن يصل إلى مرحلة التربيع الأخير بعد حوالي أسبوع من الآن، ويرصد أيضاً بعد شروق الشمس، ويستمر في حركته حول الأرض إلى أن يصل إلى مرحلة المحاق أو الاقتران لشهر محرم 1440هـ.