حلٌّ جديد قدَّمته إدارة الغذاء والدواء في أمريكا وأوروبا كعلاج ناجح لمرض السكري، وهو عبارة عن حقنة واحدة فقط تؤخذ يوميًا، كما أنَّه زهيد الثمن، حيث تبلغ تكلفة الحقنة الواحدة ما يقارب 1.9 جنيه إسترليني، ويتوقَّع الخبراء أن يتم توفير ما يقارب 70 مليون جنيه إسترليني خلال 5 سنوات من استعماله.
ويؤدِّي هذا الدواء المسمى "ليكساسيناتيد - Lixisenatide" إلى تغيير نوعيّ في حياة مرضى السكري، إذ سيخفف من التأثيرات السلبيَّة للعلاج بالأنسولين، وخاصَّة خطر انخفاض سكر الدم الذي يمكن أن يهدد الحياة، وسيمكِّن المريض من ممارسة حياته اليوميَّة بشكل طبيعيّ عند استعماله؛ لأنَّه يؤخذ مرة واحدة يوميًا، والميِّزة الأخرى لهذا الدواء أنَّه يخفف من الشهيَّة، مما يفيد في ضبط الوزن أو معالجة السمنة التي تعتبر من أهم عوامل الخطر لداء السكري.
ومع استخدام الدواء الجديد لا داعي لحقن الأنسولين قبل وبعد الطَّعام، ومتابعة مستويات سكر الدَّم بشكل دائم، إذ يُعتبر هذا النِّظام الصَّارم من العلاج صعب التحمُّل من قِبَل المرضى، ولا يضمن ضبط سكر الدَّم بشكل دائم، كما أنَّه يمكن أن يدفع المرضى للملل وعدم الالتزام بالعلاج، بالإضافة لخوف بعض المرضى من حقن أنفسهم بالدواء.
ويؤدِّي هذا الدواء المسمى "ليكساسيناتيد - Lixisenatide" إلى تغيير نوعيّ في حياة مرضى السكري، إذ سيخفف من التأثيرات السلبيَّة للعلاج بالأنسولين، وخاصَّة خطر انخفاض سكر الدم الذي يمكن أن يهدد الحياة، وسيمكِّن المريض من ممارسة حياته اليوميَّة بشكل طبيعيّ عند استعماله؛ لأنَّه يؤخذ مرة واحدة يوميًا، والميِّزة الأخرى لهذا الدواء أنَّه يخفف من الشهيَّة، مما يفيد في ضبط الوزن أو معالجة السمنة التي تعتبر من أهم عوامل الخطر لداء السكري.
ومع استخدام الدواء الجديد لا داعي لحقن الأنسولين قبل وبعد الطَّعام، ومتابعة مستويات سكر الدَّم بشكل دائم، إذ يُعتبر هذا النِّظام الصَّارم من العلاج صعب التحمُّل من قِبَل المرضى، ولا يضمن ضبط سكر الدَّم بشكل دائم، كما أنَّه يمكن أن يدفع المرضى للملل وعدم الالتزام بالعلاج، بالإضافة لخوف بعض المرضى من حقن أنفسهم بالدواء.