تمكن العجوز البريطاني "ريغنالد هاردينغ" (73 عاماً) من صنع أصغر قاعة سينما في العالم على الطراز القديم بمنزله، حيث تحتوي على جهاز عرض وشاشة سينما إلى جانب وضع مقعد سينما وستائر حمراء لتماثل قاعات السينما الكبيرة.
وقد قام "هاردينغ" بهدم الحائط المشترك بين غرف النوم الـ3 في المنزل لتوفير مساحة تمكنه من وضع جهاز العرض العملاق، وحول إحدى الغرف إلى صالة تسع 4 مقاعد سينما، كما أنه يمتلك جهاز عرض آخر في غرفة المعيشة للشعور بمؤثرات الفيلم وعرض الصورة بشكل أكبر على حائط المنزل.
وذكر "هاردينغ" أنه صنع أصغر سينما في العالم تستخدم أدوات عرض محترفة، مضيفا أنه قام بصنع فجوة في إحدى حوائط غرفة النوم تعبر من خلالها الصورة السينمائية لتعرض على الحائط.
ويأتي العديد من محبي السينما الكلاسيكية والأصدقاء لمشاهدة المعدات القديمة التي كانت تستخدم في صناعة السينما مع إمكانية التمتع بمشاهدة فيلم في أجواء قديمة من دون مقابل.
وقد بدأ عشق العجوز المتقاعد للسينما منذ ثلاثينيات القرن الماضي، حيث اشترى أول جهاز عرض سينمائي منذ 25 عاماً وبدأ هوسه بها ليبدأ العمل في مجال السينما بعد إنهائه دراسته في الخمسينيات، وحول منزله بعدما تقاعد إلى قاعة عرض.
وقد قام "هاردينغ" بهدم الحائط المشترك بين غرف النوم الـ3 في المنزل لتوفير مساحة تمكنه من وضع جهاز العرض العملاق، وحول إحدى الغرف إلى صالة تسع 4 مقاعد سينما، كما أنه يمتلك جهاز عرض آخر في غرفة المعيشة للشعور بمؤثرات الفيلم وعرض الصورة بشكل أكبر على حائط المنزل.
وذكر "هاردينغ" أنه صنع أصغر سينما في العالم تستخدم أدوات عرض محترفة، مضيفا أنه قام بصنع فجوة في إحدى حوائط غرفة النوم تعبر من خلالها الصورة السينمائية لتعرض على الحائط.
ويأتي العديد من محبي السينما الكلاسيكية والأصدقاء لمشاهدة المعدات القديمة التي كانت تستخدم في صناعة السينما مع إمكانية التمتع بمشاهدة فيلم في أجواء قديمة من دون مقابل.
وقد بدأ عشق العجوز المتقاعد للسينما منذ ثلاثينيات القرن الماضي، حيث اشترى أول جهاز عرض سينمائي منذ 25 عاماً وبدأ هوسه بها ليبدأ العمل في مجال السينما بعد إنهائه دراسته في الخمسينيات، وحول منزله بعدما تقاعد إلى قاعة عرض.