ترأست الأمينة العامة للمجلس الأعلى للمرأة هالة الأنصاري، وفداً من المجلس الأعلى، ضم سفيرة مملكة البحرين لدى مملكة بلجيكا الدكتورة بهية الجشي، والسفير ومدير عام السياسات والتطوير في المجلس الشيخة دينا بنت راشد آل خليفة، والمستشار القانوني الدكتور محمد وليد المصري، ومستشارة التخطيط والتطوير الإستراتيجي بالمجلس الأعلى للمرأة د. دنيا أحمد، في زيارة أوربية ناجحة.
وعقدت الأنصاري في معهد العالم العربي بالعاصمة الفرنسية باريس، جلسة حوارية بعنوان «قراءة في كتاب المرأة البحرينية في عهد الملك حمد»، تحدثت فيها عن أهم المحطات التي شهدتها مسيرة عطاء المرأة البحرينية في عهده، وألقت الضوء على الجوانب التاريخية والثقافية والتنموية التي بدأتها المرأة مبكراً، وتوضيح أبعاد تلك المشاركة على حضورها في الحياة العامة الذي يستند على أرضية تتساوى فيها المراكز الحقوقية والقانونية بحسب ضمانات دستورية أعطت المرأة المشروعية الكاملة لممارسة حقوقها في إطار مؤسسي يحمي حرية ممارستها لحقوقها الإنسانية كاملة، دون أي نقص أو تمييز.
الجلسة الحوارية التي حضرها سفير مملكة البحرين في فرنسا الدكتور محمد عبد الغفار، شهدت إشادات واسعة من الحضور نظراً لما تحقق للمرأة البحرينية من إنجازات تستحق تسليط الضوء عليها أكثر في وسائل الإعلام المختلفة، وعقدت الأنصاري اجتماع عمل مع جان ماري وكيل رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية الخليجية بمكتبه في العاصمة الفرنسية باريس
واختتم وفد المجلس جولته بزيارته الرسمية لمملكة بلجيكا بسلسلة من اللقاءات، حيث زار الوفد «المعهد البلجيكي للمساواة بين الرجل والمرأة» وقدم عرضاً موجزاً حول إطلاق ومراحل تنفيذ النموذج الوطني لإدماج احتياجات المرأة في التنمية، إضافة إلى عرض حول «جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة» وكيف تطورت هذه الجائزة الوطنية وانتقلت إلى العالمية، حيث تبنتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وجرى إطلاقها على المستوى العالمي كمنصة تساهم في نشر الوعي وإبراز ما تحقق، وجاري العمل على تحقيقه عالمياً في مجال تمكين المرأة من قبل قطاعات وجهات وشخصيات متعددة حول العالم.
وعرضت كارين جولي مديرة الشؤون الدولية بـ «المعهد البلجيكي للمساواة بين المرأة والرجل» جوانب من عمل المعهد على تعزيز المساواة بين الجنسين ومكافحة أشكال التمييز ضد المرأة من خلال تطوير وتنفيذ إطار قانوني مناسب وهياكل وإستراتيجيات.
وقام الوفد بزيارة مركز الأمازون للمساواة بين الجنسين، وتم عرض تجربة البحرين في مجال دعم المرأة، وزيارة «إدارة دراسات المرأة بجامعة بروكسل الحرة»، حيث جرى عرض تجربة البحرين في مجال تقدم المرأة والتركيز على جانب الدراسات والبحوث والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية.
وعقدت الأنصاري في معهد العالم العربي بالعاصمة الفرنسية باريس، جلسة حوارية بعنوان «قراءة في كتاب المرأة البحرينية في عهد الملك حمد»، تحدثت فيها عن أهم المحطات التي شهدتها مسيرة عطاء المرأة البحرينية في عهده، وألقت الضوء على الجوانب التاريخية والثقافية والتنموية التي بدأتها المرأة مبكراً، وتوضيح أبعاد تلك المشاركة على حضورها في الحياة العامة الذي يستند على أرضية تتساوى فيها المراكز الحقوقية والقانونية بحسب ضمانات دستورية أعطت المرأة المشروعية الكاملة لممارسة حقوقها في إطار مؤسسي يحمي حرية ممارستها لحقوقها الإنسانية كاملة، دون أي نقص أو تمييز.
الجلسة الحوارية التي حضرها سفير مملكة البحرين في فرنسا الدكتور محمد عبد الغفار، شهدت إشادات واسعة من الحضور نظراً لما تحقق للمرأة البحرينية من إنجازات تستحق تسليط الضوء عليها أكثر في وسائل الإعلام المختلفة، وعقدت الأنصاري اجتماع عمل مع جان ماري وكيل رئيس مجموعة الصداقة الفرنسية الخليجية بمكتبه في العاصمة الفرنسية باريس
واختتم وفد المجلس جولته بزيارته الرسمية لمملكة بلجيكا بسلسلة من اللقاءات، حيث زار الوفد «المعهد البلجيكي للمساواة بين الرجل والمرأة» وقدم عرضاً موجزاً حول إطلاق ومراحل تنفيذ النموذج الوطني لإدماج احتياجات المرأة في التنمية، إضافة إلى عرض حول «جائزة الأميرة سبيكة بنت إبراهيم آل خليفة العالمية لتمكين المرأة» وكيف تطورت هذه الجائزة الوطنية وانتقلت إلى العالمية، حيث تبنتها هيئة الأمم المتحدة للمرأة، وجرى إطلاقها على المستوى العالمي كمنصة تساهم في نشر الوعي وإبراز ما تحقق، وجاري العمل على تحقيقه عالمياً في مجال تمكين المرأة من قبل قطاعات وجهات وشخصيات متعددة حول العالم.
وعرضت كارين جولي مديرة الشؤون الدولية بـ «المعهد البلجيكي للمساواة بين المرأة والرجل» جوانب من عمل المعهد على تعزيز المساواة بين الجنسين ومكافحة أشكال التمييز ضد المرأة من خلال تطوير وتنفيذ إطار قانوني مناسب وهياكل وإستراتيجيات.
وقام الوفد بزيارة مركز الأمازون للمساواة بين الجنسين، وتم عرض تجربة البحرين في مجال دعم المرأة، وزيارة «إدارة دراسات المرأة بجامعة بروكسل الحرة»، حيث جرى عرض تجربة البحرين في مجال تقدم المرأة والتركيز على جانب الدراسات والبحوث والتعاون مع المؤسسات الأكاديمية.