بعد فترة غياب عن عملها الفنيّ، وانخراطها في العمل الإنسانيّ، بعد إجرائها عملية استئصال ثدييها، استأنفت الفنانة الأمريكيّة Angelina Jolie نشاطها من جزيرة هاواي، حيث وصلت الجزيرة برفقة ولديها مادوكس وباكس، من أجل تصوير فيلمها الجديد«Unbroken».
وكشفتAngelina لأوّل مرة عن جسدها، بعد خضوعها لعملية استئصال الثديين منذ 3 أشهر، فبدت واثقة من نفهسا ومشعّة بقميص الأسود اللون والخفيف، خلال تواجدها في موقع تصوير فيلمها الجديد.
وبحسب لغة جسد Jolie، فقد كانت واثقة بنفسها، وغير خجولة من التركيز على صدرها. أمّا علامات الجراحة التي أجرتها فقد كانت صغيرة جداً بجوار الإبطين، حيث تمّ إجراء شقوق أثناء الجراحة التجميليّة.
ومن جانت آخر، سخر شريكها Brad Pitt منها بسبب نقصان وزنها المستمرّ، والذي وصل إلى حوالى 45 كجم.
وقال Brad في إحدى المقابلات :"إن Angelina لا تجد الوقت لالتقاط أنفاسها، فهي بين مشروعاتها الفنية، ودورها الإنساني كسفيرة للأمم المتحدة، حتى إن وزنها وصل إلى حوالى 45 كلغ، وهو أقلّ من وزنها عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها".
وكشفتAngelina لأوّل مرة عن جسدها، بعد خضوعها لعملية استئصال الثديين منذ 3 أشهر، فبدت واثقة من نفهسا ومشعّة بقميص الأسود اللون والخفيف، خلال تواجدها في موقع تصوير فيلمها الجديد.
وبحسب لغة جسد Jolie، فقد كانت واثقة بنفسها، وغير خجولة من التركيز على صدرها. أمّا علامات الجراحة التي أجرتها فقد كانت صغيرة جداً بجوار الإبطين، حيث تمّ إجراء شقوق أثناء الجراحة التجميليّة.
ومن جانت آخر، سخر شريكها Brad Pitt منها بسبب نقصان وزنها المستمرّ، والذي وصل إلى حوالى 45 كجم.
وقال Brad في إحدى المقابلات :"إن Angelina لا تجد الوقت لالتقاط أنفاسها، فهي بين مشروعاتها الفنية، ودورها الإنساني كسفيرة للأمم المتحدة، حتى إن وزنها وصل إلى حوالى 45 كلغ، وهو أقلّ من وزنها عندما كانت في السادسة عشرة من عمرها".