رفض الإعلاميّ اللبنانيّ طوني خليفة ما اتهمته به المخرجة إيناس الدغيدي بأنّه يصنع مجده على فضائح الآخرين، مشيراً في حواره مع الدغيديّ، في برنامج "هي هو والجريئة" الذي يعرض على قناة روتانا مصريّة، إلى أنّه يستخدم ما يُشاع أو يُحكى عن فضائح الآخرين، موضحاً بأنّه يُعطي فرصة للضيف لتوضيح حقيقة الشائعات التي تتناوله.
وعن رفض والد زوجته زواجه من ابنته لمدّة سبع سنوات، قبل زواجهما، قال طوني إنّ عائلة زوجته عائلة محافظة، وكان وقتها يقدّم برامج فنيّة، وكانت الفكرة المأخوذة وقتها أنّه شخص لديه حياة ليل، مشيراً إلى أنّه ليس لديه حياة ليل لكنّ لديه بعض الأخطاء والهفوات، وكلّ إنسان معرّض للوقوع في الخطأ، لكنّ الأهمّ أن يعرف بأنّه أخطأ وأن يرجع عن ذلك الخطأ.
وكشفت إيناس أنّ طوني خليفة كان مقامراً، فبرّر طوني ذلك بأنّه توريط له في المقامرة من خلال بعض الأصدقاء، خلال فترة زمنية قصيرة، مشيراً إلى أنّه تعلّم منها درساً كبيراً، في الوقت الذي شدّد على أنّه لم يُدمن القمار، وأنّه ليس من النّاس الذين يدمنون أيّ شيء، وهو لم يقبل في حياته أن يجلس مع ناس يتعاطون المخدرات، مضيفاً أنّه لا يشرب الكحول ولا يتناول أيّ شيء.
وأكّد طوني رفضه للعلاقات الحميمة قبل الزواج، خصوصاً أنّ الدين والتقاليد تمنع ذلك.
وعن الشذوذ الجنسيّ، عبّر طوني عن رفضه تشجيع الشذوذ الجنسيّ، معلناً أنّه يمكن أن يشترك في الجمعية الخاصّة بتقبّل الشاذين جنسياً في المجتمع، لكن ليس للتشجيع على الشذوذ، ولكن لحماية هؤلاء الناس كي يشعروا بأنّهم جزء من المجتمع.
وعن رفض والد زوجته زواجه من ابنته لمدّة سبع سنوات، قبل زواجهما، قال طوني إنّ عائلة زوجته عائلة محافظة، وكان وقتها يقدّم برامج فنيّة، وكانت الفكرة المأخوذة وقتها أنّه شخص لديه حياة ليل، مشيراً إلى أنّه ليس لديه حياة ليل لكنّ لديه بعض الأخطاء والهفوات، وكلّ إنسان معرّض للوقوع في الخطأ، لكنّ الأهمّ أن يعرف بأنّه أخطأ وأن يرجع عن ذلك الخطأ.
وكشفت إيناس أنّ طوني خليفة كان مقامراً، فبرّر طوني ذلك بأنّه توريط له في المقامرة من خلال بعض الأصدقاء، خلال فترة زمنية قصيرة، مشيراً إلى أنّه تعلّم منها درساً كبيراً، في الوقت الذي شدّد على أنّه لم يُدمن القمار، وأنّه ليس من النّاس الذين يدمنون أيّ شيء، وهو لم يقبل في حياته أن يجلس مع ناس يتعاطون المخدرات، مضيفاً أنّه لا يشرب الكحول ولا يتناول أيّ شيء.
وأكّد طوني رفضه للعلاقات الحميمة قبل الزواج، خصوصاً أنّ الدين والتقاليد تمنع ذلك.
وعن الشذوذ الجنسيّ، عبّر طوني عن رفضه تشجيع الشذوذ الجنسيّ، معلناً أنّه يمكن أن يشترك في الجمعية الخاصّة بتقبّل الشاذين جنسياً في المجتمع، لكن ليس للتشجيع على الشذوذ، ولكن لحماية هؤلاء الناس كي يشعروا بأنّهم جزء من المجتمع.