توصّلت دراسة أجراها مستشفى "رود آيلاند" في أمريكا إلى أنّ العمليات الجراحيّة، التي يتمّ إجراؤها لتصحيح تسلّخ الأبهر الحادّ ـ تحديداً ـ تحقّق نجاحاً ملحوظاً حين يكون القمر "بدراً". وقد أجريت البحوث لتحديد تأثير اختلاف الزمن الطبيعيّ على معدلات البقاء على قيد الحياة، وعلى طول الإقامة في المستشفى، بعد الخضوع لعمليّة جراحيّة في القلب. وأشارت الدراسة إلى أنّ المرضى الذين نفّذت عمليّاتهم خلال مرحلة اكتمال القمر قد لزموا المستشفى لمدّة 10 أيّام، مقابل 14 يوماً لأولئك الذين تمّ علاجهم خلال المراحل الأخرى من دورة القمر.