جزيرة بالي تَعِد المسافرين بمجموعة من النشاطات والمغامرات.
وتُعتبر جزيرة بالي الإندونيسية، إحدى وجهات السياحة المُفضَّلة للراغبين في الهروب من ضغوط الحياة اليوميَّة، وهي تشتهر بالمناظر الطبيعيَّة والشواطئ، من دون الإغفال عن دور الثقافة فيها.
وعند السياحة في جزيرة بالي لا بُدَّ من مراعاة الآتي:
• ارتداء ملابس متواضعة قدر الإمكان، خصوصًا عند زيارة المعابد.
• البعد عن استخدام السبَّابة للإشارة إلى الأفراد أو الأغراض. وعند الحاجة، يمكن الإشارة باستخدام الإبهام.
• الإقلاع عن التدخين في الأماكن العامة، بما في ذلك المطاعم والفنادق والمعابد ومناطق الجذب السياحي.
وسائل النقل
يحلو التجوال في بالي، سيرًا على الأقدام، أو استقلال الباصات الصغيرة (بيمو).
وللرحلات الطويلة، هناك سيارات الأجرة، وتحديدًا الزرق المحمَّلة بعلامة "تاكسي بالي" (المعروفة باسم تاكس بلو بيرد) ،التي هي الأكثر صدقًا. كما يُمكن استئجار سيارة خاصَّة.
الدراجات بدورها، وسيلة صديقة للبيئة، وهي تصلح لاستكشاف بالي، مع الإشارة إلى أنَّ المسارات تتنوَّع بين الطرق المعبّدَة وتلك الوعرة.
نصائح صحية عند السياحة في بالي
• يجب شرب الماء بوفر، لتفادي التعرُّض لضربة شمس، مع الحرص على شراء قوارير الماء المعبّأة، والبعد عن استخدام ماء الصنبور.
• يُستحسن تجنُّب الأكل في مطاعم غير معروفة.
• من الضروري غسل اليدين بانتظام، للقضاء على أيّ بكتيريا مسبِّبة للإسهال، مع الاحتفاظ بمعقِّم اليدين لهذا الغرض، حيث من غير المحتمل أن تجد الصابون في كل حمَّام في بالي.
• يجب تجنُّب استخدام الحنَّاء السوداء، تفاديًا من الإصابة بالتحسُّس الجلدي الذي يظهر على شكل حكّة وبثور وندبات طويلة الأمد.
وتبدأ هذه العوارض في الظهور بعد يوم إلى ثلاثة أسابيع من تطبيق صبغة الحنَّاء السوداء.
وعلى عكس الحنَّاء الطبيعيَّة، تحوي السوداء مادة مضافة تُعرف باسم البارافينيلدينيامين (PPD)، التي قد تتسبَّب برد فعل تحسُّسي.
• من الضروري الاحتفاظ بتأمين السفر، عندما مُمارسة رياضة خطرة في جزيرة بالي، لا سيَّما ركوب الأمواج.