يستمر مسلسل جرائم القتل الوحشية في العراق مستهدفاً المزيد من الوجوه المعروفة، وجديد هذا الملف مقتل المراهق حمودي المطيري المعروف بـ "ملك الإنستقرام".
المطيري ابن الـ 15 عاماً اعتاد نشر صوره على حسابه على انستقرام حتى وصل الأمر الى إطلاق لقب "ملك الانستقرام" عليه، وربما هذا الأمر أزعج بعض المجرمين الذين اشتبهوا بميوله الجنسية، ولاحقوا الطفل المطيري في شارع اليرموك وقبل وصوله إلى منزله قاموا بطعنه عدة طعنات أدت الى وفاته بطريقة بشعة جداً.
وقد انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي تسجيل فيديو يظهر لحظة مقتل المراهق، ما أثار ردود فعل غاضبة وواسعة منددة بالوحشية والإجرام في طريقة قتل الطفل.