في الوقت الذي تقام به يوم السبت الموافق 27 الجاري أولى انتخابات مجلس الأمة في شهر رمضان، تتجه أنظار المجتمع الدولي، والخليجي خصوصاً، لمتابعة الانتخابات في الكويت، ومعرفة نتائجها، ومدى نجاح الكويتية في الوصول إلى قبة عبدالله السالم في مبنى مجلس الأمة؛ للتأكد من مدى الوعي الانتخابي للناخبين والناخبات؛ فهذه الانتخابات سيتم التصويت بها بالصوت الواحد للمرة الثانية على التوالي، وليس بأربعة أو صوتين، مثلما كان يحدث في سنوات الانتخابات الفائتة؛ مما يعني أن التصويت للمرأة المرشحة سيعتمد على دعم المرأة والاقتناع والثقة بها.
وكعادتها مجلة «سيدتي وسيدتي نت» ترصدان حظوظ المرشحات الأبرز للنجاح في الانتخابات؛ قياساً على متابعتها لأداء المرشحات ومدى قبولهن في الدوائر الخمسة، وما بين 8 مرشحات تبرز فرص 4 مرشحات للمنافسة مع الرجال، وإمكانية الوصول إلى مجلس الأمة.
في الدائرة الأولى تتنافس د.معصومة المبارك، وهي عضوة سابقة في مجلس الأمة، وأول وزيرة كويتية، وتخوض الانتخابات للمرة الرابعة مع د.رباح النجادة، والتي تخوض الانتخابات لأول مرة؛ اعتماداً على قاعدتها الانتخابية من نساء ورجال الدائرة الأولى.
وأكدت مصادر مطلعة أن فرص نجاح المبارك والنجادة معاً معدومة، ونجاح واحدة منهما ستكون على حساب الأخرى.
في حين تشتد المنافسة في الدائرة الثالثة، وتبلغ ذروتها بين عضوة المجلس المبطل بحكم المحكمة الدستورية صفاء الهاشم، وهي سيدة أعمال لها نشاطات تجارية واسعة، والتي تخوض الانتخابات للمرة الثالثة، تواجه منافسة شديدة مع ريهام الجلوي، وهي سيدة أعمال شابة تخوض الانتخابات لأول مرة، إذ تعتبر أصغر مرشحة مواليد 1974.
ومع تشابه طرحهما الانتخابي والتركيز على التنمية والاقتصاد، وتوفير الحياة الرغدة للمواطنين والمواطنات تشير الأوساط الانتخابية إلى أن نجاح واحدة منهما مضمون؛ بيد أن نجاحهما معاً يعتبر صعباً، ولكن لا يعتبر مستحيلاً في حال استفادتا من تضارب المرشحين الرجال الآخرين في الدائرة الثالثة، والذين يشابهون معهما في الطرح الانتخابي.
وكعادتها مجلة «سيدتي وسيدتي نت» ترصدان حظوظ المرشحات الأبرز للنجاح في الانتخابات؛ قياساً على متابعتها لأداء المرشحات ومدى قبولهن في الدوائر الخمسة، وما بين 8 مرشحات تبرز فرص 4 مرشحات للمنافسة مع الرجال، وإمكانية الوصول إلى مجلس الأمة.
في الدائرة الأولى تتنافس د.معصومة المبارك، وهي عضوة سابقة في مجلس الأمة، وأول وزيرة كويتية، وتخوض الانتخابات للمرة الرابعة مع د.رباح النجادة، والتي تخوض الانتخابات لأول مرة؛ اعتماداً على قاعدتها الانتخابية من نساء ورجال الدائرة الأولى.
وأكدت مصادر مطلعة أن فرص نجاح المبارك والنجادة معاً معدومة، ونجاح واحدة منهما ستكون على حساب الأخرى.
في حين تشتد المنافسة في الدائرة الثالثة، وتبلغ ذروتها بين عضوة المجلس المبطل بحكم المحكمة الدستورية صفاء الهاشم، وهي سيدة أعمال لها نشاطات تجارية واسعة، والتي تخوض الانتخابات للمرة الثالثة، تواجه منافسة شديدة مع ريهام الجلوي، وهي سيدة أعمال شابة تخوض الانتخابات لأول مرة، إذ تعتبر أصغر مرشحة مواليد 1974.
ومع تشابه طرحهما الانتخابي والتركيز على التنمية والاقتصاد، وتوفير الحياة الرغدة للمواطنين والمواطنات تشير الأوساط الانتخابية إلى أن نجاح واحدة منهما مضمون؛ بيد أن نجاحهما معاً يعتبر صعباً، ولكن لا يعتبر مستحيلاً في حال استفادتا من تضارب المرشحين الرجال الآخرين في الدائرة الثالثة، والذين يشابهون معهما في الطرح الانتخابي.