أثار خبر إنجاب الفنانة المعتزلة بسمة بوسيل زوجة تامر حسني نجلها الثالث في الولايات المتحدة الأمريكية، جدلًا كبيرًا خصوصًا وأنه لم يكن الفنان الأول الذي يفضل أن يحصل نجله على الجنسية الأمريكية، فقد سبقه عدد كبير من النجوم..
تامر وبسمة انفسهما فضلا وضع ابنتهما تاليا في الولايات المتحدة الامريكية، من أجل حصولها على الجنسية، وهو ما شجعهما على السفر مرة أخرى من أجل ولادة "آدم".
روبي اختارت الولادة في أمريكا وأطلقت على ابنتها اسم طيبة، وهي ابنتها الوحيدة من المخرج الشهير سامح عبد العزيز، وعادت روبي لمصر بعد الولادة بشهرين حيث حصلت على طلاقها واستأنفت حياتها مع ابنتها من دون زوجها.
زينة أيضًا اختارت أن تضع توأميها عز الدين وزين الدين، في أمريكا في سرية تامة، حيث فاجأت الجمهور بخبر ولادتها بعد عودتها للقاهرة، عندما سألها ضابط أمن المطار عن الأطفال، فأكدت أنهما نجلاها من الفنان الشهير أحمد عز، وهي القضية التي أثارت وقتها جدلًا كبيرًا مازالت أصداؤه مستمرة حتى الآن.
أحمد حلمي ومنى زكي من النجوم الذين اختاروا الولايات المتحدة الأمريكية من أجل وضع ابنهما سليم هناك، بعد أن أنجبا ابنتهما الأولى ليلي في مصر، ووقتها تعرّضا لهجوم شديد، فأعلن حلمي إصابته بمرض السرطان، وكشف أنّ وجودهما في الولايات المتحدة الأمريكية، من أجل العلاج، وتصادف موعد ولادة منى زكي. وبالفعل وضعا طفلهما الثالث "يونس" في مصر.
ساندي التونسية أيضًا فضلت أن تضع مولودتها الأولى إيفا في الولايات المتحدة الأمريكية.
فيما كانت لوسي من أوائل النجمات اللاتي اخترن هذا التقليد، حيث وضعت نجلها الوحيد "فتحي" في أمريكا ومازال يعيش فيها ويستكمل دراسته هناك.
وإن كان بعض النجوم برروا سفرهم للإنجاب في أمريكا، بظروف مرضية وغيرها من الأسباب القهرية، فهناك من لم يهتم بالتبرير مثل إيمي سالم، التي وضعت أبناءها الثلاثة من زوجها غسان المولى في الولايات المتحدة الأمريكية، من دون إبداء أيّ أسباب لهذا الاختيار.
مريم حسين أيضًا من جانبها اختارت أن تضع مولودتها في الولايات المتحدة الأمريكية، وسافرت قبل شهر واحد فقط من موعد الولادة، وبقيت هناك لحين اطمأنت إلى صحة المولودة، ثم عادت إلى بلدها بسلام.