أعلن الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز أمير منطقة الرياض، ورئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، ورئيس اللجنة المشرفة على تنفيذ مشروع النقل العام في مدينة الرياض عن ترسية عقود تنفيذ مشروع النقل العام في مدينة الرياض في قصر الثقافة في حي السفارات، وسط حضور كبير من الأمراء والوزراء وكبار المسؤولين ورجال الأعمال والإعلام والسفراء.
ووفقًا لـ"الاقتصادية" وقّع رئيس الهيئة على خطابات الترسية لعقود تنفيذ المشروع على المسارات التالية: مسار ''العليا - البطحاء''، ومسار ''طريق الملك عبد الله''، ومسار ''طريق المدينة المنورة - طريق الأمير سعد بن عبد الرحمن الأول''، ومسار ''مطار الملك خالد الدولي''، ومسار ''طريق الملك عبد العزيز''، ومسار ''طريق عبد الرحمن بن عوف - طريق الشيخ حسن بن حسين''.
كما أعلن الأمير خالد بن بندر عن موافقة خادم الحرمين الشريفين على رغبة أهالي مدينة الرياض في تسمية المشروع: (مشروع الملك عبد الله للنقل العام بمدينة الرياض - القطار والحافلات)، وذلك عرفانًا وامتنانًا لما يقدمه لهذا الوطن من أعمال خالدة.
وقال الأمير خالد بن بندر:'' إنّ هذا المشروع الذي يهدف إلى تيسير حياة المواطنين وتخفيف أعباء التنقل عن كاهلهم، يجمع بين تعزيز مكانة السعودية ودعم مقوماتها الحضارية كوحدة من أسرع الحواضر في العالم نموًا، وبين مواكبة التنامي الكبير الذي تشهده المدينة في عدد سكانها ومساحتها، وسيتيح المشروع رفع نسبة الرحلات اليومية بواسطة وسائل النقل العام في مدينة الرياض إلى نسب مضاعفة لأكثر من 20 ضعفًا عما هي عليه حاليًّا".
من جهه أخرى، أكد وزير المالية ابراهيم العساف انه لايوجد مثيل حاليا لمشروع مترو الرياض من حيث الحجم أو تغطية لمدينة مساحتها بمساحة الرياض أوفي مدة التنفيذ القصيرة قياساً بواقع تجارب اخرى يتم فيها التنفيذ في سنوات طويلة الا انه استطرد مؤكدا ان خادم الحرمين اكد على ان يتم التنفيذ خلال 4 سنوات وسيتم بمشيئة الله ذلك.
الجدير بالذكر، أنّ الشركات الثلاثة الفائزة بتنفيذ المشروع هي من 20 شركة عالمية كبرى تنتمي لـ 11 دولة من مختلف قارات العالم، وشاركت في تنفيذ أشهر شبكات القطارات والمترو في كبريات مدن العالم، مثل: باريس، لندن، واشنطن، سان فرانسيسكو، سنغافورة، هونج كونج، سيدني، فانكوفر، تورنتو، برشلونة، وغيرها.
ووفقًا لـ"الاقتصادية" وقّع رئيس الهيئة على خطابات الترسية لعقود تنفيذ المشروع على المسارات التالية: مسار ''العليا - البطحاء''، ومسار ''طريق الملك عبد الله''، ومسار ''طريق المدينة المنورة - طريق الأمير سعد بن عبد الرحمن الأول''، ومسار ''مطار الملك خالد الدولي''، ومسار ''طريق الملك عبد العزيز''، ومسار ''طريق عبد الرحمن بن عوف - طريق الشيخ حسن بن حسين''.
كما أعلن الأمير خالد بن بندر عن موافقة خادم الحرمين الشريفين على رغبة أهالي مدينة الرياض في تسمية المشروع: (مشروع الملك عبد الله للنقل العام بمدينة الرياض - القطار والحافلات)، وذلك عرفانًا وامتنانًا لما يقدمه لهذا الوطن من أعمال خالدة.
وقال الأمير خالد بن بندر:'' إنّ هذا المشروع الذي يهدف إلى تيسير حياة المواطنين وتخفيف أعباء التنقل عن كاهلهم، يجمع بين تعزيز مكانة السعودية ودعم مقوماتها الحضارية كوحدة من أسرع الحواضر في العالم نموًا، وبين مواكبة التنامي الكبير الذي تشهده المدينة في عدد سكانها ومساحتها، وسيتيح المشروع رفع نسبة الرحلات اليومية بواسطة وسائل النقل العام في مدينة الرياض إلى نسب مضاعفة لأكثر من 20 ضعفًا عما هي عليه حاليًّا".
من جهه أخرى، أكد وزير المالية ابراهيم العساف انه لايوجد مثيل حاليا لمشروع مترو الرياض من حيث الحجم أو تغطية لمدينة مساحتها بمساحة الرياض أوفي مدة التنفيذ القصيرة قياساً بواقع تجارب اخرى يتم فيها التنفيذ في سنوات طويلة الا انه استطرد مؤكدا ان خادم الحرمين اكد على ان يتم التنفيذ خلال 4 سنوات وسيتم بمشيئة الله ذلك.
الجدير بالذكر، أنّ الشركات الثلاثة الفائزة بتنفيذ المشروع هي من 20 شركة عالمية كبرى تنتمي لـ 11 دولة من مختلف قارات العالم، وشاركت في تنفيذ أشهر شبكات القطارات والمترو في كبريات مدن العالم، مثل: باريس، لندن، واشنطن، سان فرانسيسكو، سنغافورة، هونج كونج، سيدني، فانكوفر، تورنتو، برشلونة، وغيرها.
