تنطلق فعاليات النسخة الثانية من من معرض عالم التجارة الإلكترونية بفندق الفيصلية في الرياض خلال الفترة من الإثنين 10- 12 ديسمبر 2018م، والتي تهدف لدفع التحول إلى مستقبل من دون عملات ورقية بتوفير منصات الدفع الإلكتروني وتسهيل سبل الاستثمار في البرمجيات الحديثة خدمةً للتجارة الإلكترونية، وبرعاية وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات.
وتشهد أعمال المعرض هذا العام حضوراً محلياً وإقليمياً ودولياً بارزاً ومتحدثين من دول عديدة ومشاركات هامة من كبريات الشركات المتخصصة في مجالات التجارة الإلكترونية، كما سيتميز هذا الحدث بحضور كثيف حيث يُقدر عدد الزوار للنسخة الحالية بما يتجاوز 50 ألف زائر من داخل المملكة ومن خارجها.
كما سيتم افتتاح الجلسات الحوارية في اول يوم من قبل مشاركة وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات
وتتضمن الجلسات المقامة ضمن الفعاليات عدداً من أوراق العمل المرتبطة "المقاييس الأساسية والمبنية عليها التجارة الإلكترونية، وجلسات عديدة تتضمن - التجارة الالكترونية بين مؤسسات الأعمال والمؤسسات الحكومية ومشاركة الجامعة الالكترونية في محور التجارة الالكترونية وفرص عمل الخريجين "نحو مجتمع المعرفة" وقطاع الخدمات اللوجستية وأهمية دوره في دعم سوق التجارة الالكترونية وإنجاز المعاملات".
ويضم المعرض أكبر وأقوى منصات العرض الإلكترونية التي تقدم حلولها واستشاراتها للقطاع العام والخاص ولقطاع المنشآت الصغيرة والكبيرة، إضافةً لما يتيحه للمتاجر المتخصصة والمرخصة من فرص لعرض خدماتها في مكان واحد وسط أجواء تنافسية، تُسهم في تحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020م ورؤية المملكة 2030م وكافة مبادرات قطاع الاتصالات.
ويستهدف معرض عالم التجارة الإلكترونية للعام الحالي 2018م الجهات الحكومية، القطاع اللوجيستي (شركات الشحن والبريد)، مصمموا التطبيقات الالكترونية، شركات الاتصالات، الشركات والمؤسسات الراغبة بعرض خدماتها ومنتجاتها الكترونياً، المتاجر الإلكترونية، شركات التقنية المتخصصة، المهتمين بالتجارة الإلكترونية والتسويق الرقمي.
وسيجعل المعرض من منصته الرقمية حلقة وصل بين الجمهور والجهات المقدمة لخدمات التسوق عبر شبكة الإنترنت، ونشر ثقافة الاستثمار في قطاع التجارة الإلكترونية، واستعراض التجارب الناجحة لاتاحة الفرصة لرواد الأعمال السعوديين المقدمين على مشاريع تطبيقات الكترونية أو مواقع شراء شبكية لعرض علاماتهم التجارية وتقديم خدماتهم ومنتجاتهم للشرائح المستهدفة.
الجدير بالذكر أن معرض التجارة الإلكترونية لهذا العام حُظي برعايات ضخمة تقدمتها، سمارت شب "الراعي الماسي"، الجمارك السعودية "الشريك الاستراتيجي للتجارة الإلكترونية"، البريد السعودي والبنك السعودي الفرنسي"الراعيان الفضيان"، هيئة تنمية الصادرات "الشريك الاستراتيجي للتصدير"، السعودية الإلكترونية "الشريك الأكاديمي"، شركة سلاسة "الراعي اللوجستي"، أبشر أعمال "راعي مركز المعلومات الوطني".
وتشهد أعمال المعرض هذا العام حضوراً محلياً وإقليمياً ودولياً بارزاً ومتحدثين من دول عديدة ومشاركات هامة من كبريات الشركات المتخصصة في مجالات التجارة الإلكترونية، كما سيتميز هذا الحدث بحضور كثيف حيث يُقدر عدد الزوار للنسخة الحالية بما يتجاوز 50 ألف زائر من داخل المملكة ومن خارجها.
كما سيتم افتتاح الجلسات الحوارية في اول يوم من قبل مشاركة وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات
وتتضمن الجلسات المقامة ضمن الفعاليات عدداً من أوراق العمل المرتبطة "المقاييس الأساسية والمبنية عليها التجارة الإلكترونية، وجلسات عديدة تتضمن - التجارة الالكترونية بين مؤسسات الأعمال والمؤسسات الحكومية ومشاركة الجامعة الالكترونية في محور التجارة الالكترونية وفرص عمل الخريجين "نحو مجتمع المعرفة" وقطاع الخدمات اللوجستية وأهمية دوره في دعم سوق التجارة الالكترونية وإنجاز المعاملات".
ويضم المعرض أكبر وأقوى منصات العرض الإلكترونية التي تقدم حلولها واستشاراتها للقطاع العام والخاص ولقطاع المنشآت الصغيرة والكبيرة، إضافةً لما يتيحه للمتاجر المتخصصة والمرخصة من فرص لعرض خدماتها في مكان واحد وسط أجواء تنافسية، تُسهم في تحقيق أهداف برنامج التحول الوطني 2020م ورؤية المملكة 2030م وكافة مبادرات قطاع الاتصالات.
ويستهدف معرض عالم التجارة الإلكترونية للعام الحالي 2018م الجهات الحكومية، القطاع اللوجيستي (شركات الشحن والبريد)، مصمموا التطبيقات الالكترونية، شركات الاتصالات، الشركات والمؤسسات الراغبة بعرض خدماتها ومنتجاتها الكترونياً، المتاجر الإلكترونية، شركات التقنية المتخصصة، المهتمين بالتجارة الإلكترونية والتسويق الرقمي.
وسيجعل المعرض من منصته الرقمية حلقة وصل بين الجمهور والجهات المقدمة لخدمات التسوق عبر شبكة الإنترنت، ونشر ثقافة الاستثمار في قطاع التجارة الإلكترونية، واستعراض التجارب الناجحة لاتاحة الفرصة لرواد الأعمال السعوديين المقدمين على مشاريع تطبيقات الكترونية أو مواقع شراء شبكية لعرض علاماتهم التجارية وتقديم خدماتهم ومنتجاتهم للشرائح المستهدفة.
الجدير بالذكر أن معرض التجارة الإلكترونية لهذا العام حُظي برعايات ضخمة تقدمتها، سمارت شب "الراعي الماسي"، الجمارك السعودية "الشريك الاستراتيجي للتجارة الإلكترونية"، البريد السعودي والبنك السعودي الفرنسي"الراعيان الفضيان"، هيئة تنمية الصادرات "الشريك الاستراتيجي للتصدير"، السعودية الإلكترونية "الشريك الأكاديمي"، شركة سلاسة "الراعي اللوجستي"، أبشر أعمال "راعي مركز المعلومات الوطني".