أعربت الفنانة مي عز الدين عن سعادتها بالرسالة التي تلقّتها من النجم عمرو دياب، والتي حملها إليها خطيبها السابق، لاعب كرة القدم، محمد زيدان، الذي لا يزال على تواصل معها بصفته صديقها، إذ أبلغها أنّ دياب متابع جيّد لمسلسلها "الشكّ"، ويُهنئها عليه.
وتطرّقت مي إلى الحديث عن أسباب فسخها خطوبتها من زيدان، الذي كان الحبّ الوحيد في حياتها، مؤكّدة أنّ كثرة الخلافات بينهما أدّت إلى هذا المصير، نافية أن يكون خطيبها قد فضّل عليها علاقة أخرى.
وتأتي إجابة مي هذه في الوقت الذي ارتبط فيه زيدان بفتاة ألمانيّة، عقب فسخه الخطوبة مباشرة.
بكت مرتين
وأشارت مي إلى أنّّ عمرها 33 عاماً، وأنّها لا تخشى الإفصاح عنه. وأوضحت في بداية لقائها أنّها حزينة لعدم وجود شقيقتها هبة إلى جوارها في لبنان، حيث اعتادت أن ترافقها دوماً، إلا أنّ مرضها بالصفيرة حال دون ذلك، وهو ما أبكى مي ودفع نيشان إلى الاتصال بشقيقتها، فكانت مفاجأة كبيرة لمي التي بكت مرّة أخرى، حينما سألها نيشان عن مصمّم الأزياء محمد داغر الذي قتل، حيث لم تتمالك نفسها، بعد أن أكّدت أنّه من أعزّ أصدقائها.
السبكي متحيّز لمي
واعترفت مي أنّها لم تتعب حتى تصل إلى النجوميّة، بل كما يُقال قدّمت لها سهلة، حيث كانت أوّل بطولة لها مع محمد فؤاد في فيلم "رحلة حبّ"، معتبرة أنّ حضورها التلفزيونيّ، من خلال مسلسل "أين قلبي"، ساهم كثيراً في تعلّمها أشياء كثيرة في مجال الفنّ، لا سيّما على يد يسرا التي قدّمت لها الكثير.
وتحدّثت مي عن علاقتها بمنّة شلبي التي شاركتها في المسلسل، قائلة إنّها تحبّها جدّاً وتعشق ضحكتها.
ورفضت مي الإجابة عن سؤال نيشان حول الأكثر نجوميّة بينهما، فطلبت مي الاستعانة بمتخصّصين في ذلك، وهو ما دفع نيشان للاتصال بمحمد السبكي الذي أجاب قائلاً إنّ منّة لم تنجح وحدها، بل نجحت في الثنائيّات أمّا مي فنجحت وحدها.
مقاطعة الشكّ
مي تحدّثت عن مسلسلها "الشكّ" الذي يُعرض في رمضان، مؤكّدة أنّها سعيدة جدّاً بشخصيّة وسيلة، لأن فيه جوانب شرّ عديدة، وهي رغبت في التمرّد على أدوار الرومانسيّة والبنت الطيّبة التي حصرها المنتجون فيها طيلة 13 عاماً.
ورفضت مي أن يكون العمل قد تعرّض لمقاطعة بسبب مواقف بطلة العمل رغدة السياسيّة، مشيرة إلى أنّها مؤمنة بأنّ لكلّ إنسان رأي، وهي لم تشعر بوجود مقاطعة، بدليل القاعدة الجماهيريّة الكبيرة التي حقّقها العمل، مشيرة إلى أنّ رغدة شخصيّة كوميديّة جدّاً داخل اللوكيشن.
حبّ مكسيم ومي
وعن احتمال وجود عمل يجمع بينها وبين الفنّان السوريّ مكسيم خليل، قالت إنّها تتمنّى ذلك، وأعربت كذلك عن سعادتها بتشبيه البعض لها بالفنّانة زبيدة ثروت، فيما شبّهها نيشان بالإعلاميّة لجين عمران.
واعتبرت مي أنّ هناك ثلاثة أشياء قرّرت منذ وقت طويل عدم الحديث فيها، وهي: السياسة والكرة والدين، كونه لا يوجد أحد يحترم الرأي الآخر.
مطربة أم ممثلة؟
اللافت أنّه طيلة الحلقة تحدّثت مي باللغة الإنكليزيّة أكثر من اللازم، وهو ما دفع روّاد مواقع التواصل الاجتماعيّ إلى التهكّم عليها، خصوصاً أنّ نيشان كان يقوم بدور المترجم.
ومن المرات القليلة جدّاً والنادرة في برنامج نيشان أن تجيب إحدى ضيفاته عن سؤال الصندوق، حيث كان يحتوي على تساؤل خاص بعلاقتها بتامر حسني، وهل شعرت يوما إنها تحبه من طرف واحد فأجابت أن هذا لم يحدث رغم توقعات البعض إلا إنها وتامر وجدا أنهما لا يصلحان نهائيا كزوجين.
وتطرّقت مي إلى الحديث عن أسباب فسخها خطوبتها من زيدان، الذي كان الحبّ الوحيد في حياتها، مؤكّدة أنّ كثرة الخلافات بينهما أدّت إلى هذا المصير، نافية أن يكون خطيبها قد فضّل عليها علاقة أخرى.
وتأتي إجابة مي هذه في الوقت الذي ارتبط فيه زيدان بفتاة ألمانيّة، عقب فسخه الخطوبة مباشرة.
بكت مرتين
وأشارت مي إلى أنّّ عمرها 33 عاماً، وأنّها لا تخشى الإفصاح عنه. وأوضحت في بداية لقائها أنّها حزينة لعدم وجود شقيقتها هبة إلى جوارها في لبنان، حيث اعتادت أن ترافقها دوماً، إلا أنّ مرضها بالصفيرة حال دون ذلك، وهو ما أبكى مي ودفع نيشان إلى الاتصال بشقيقتها، فكانت مفاجأة كبيرة لمي التي بكت مرّة أخرى، حينما سألها نيشان عن مصمّم الأزياء محمد داغر الذي قتل، حيث لم تتمالك نفسها، بعد أن أكّدت أنّه من أعزّ أصدقائها.
السبكي متحيّز لمي
واعترفت مي أنّها لم تتعب حتى تصل إلى النجوميّة، بل كما يُقال قدّمت لها سهلة، حيث كانت أوّل بطولة لها مع محمد فؤاد في فيلم "رحلة حبّ"، معتبرة أنّ حضورها التلفزيونيّ، من خلال مسلسل "أين قلبي"، ساهم كثيراً في تعلّمها أشياء كثيرة في مجال الفنّ، لا سيّما على يد يسرا التي قدّمت لها الكثير.
وتحدّثت مي عن علاقتها بمنّة شلبي التي شاركتها في المسلسل، قائلة إنّها تحبّها جدّاً وتعشق ضحكتها.
ورفضت مي الإجابة عن سؤال نيشان حول الأكثر نجوميّة بينهما، فطلبت مي الاستعانة بمتخصّصين في ذلك، وهو ما دفع نيشان للاتصال بمحمد السبكي الذي أجاب قائلاً إنّ منّة لم تنجح وحدها، بل نجحت في الثنائيّات أمّا مي فنجحت وحدها.
مقاطعة الشكّ
مي تحدّثت عن مسلسلها "الشكّ" الذي يُعرض في رمضان، مؤكّدة أنّها سعيدة جدّاً بشخصيّة وسيلة، لأن فيه جوانب شرّ عديدة، وهي رغبت في التمرّد على أدوار الرومانسيّة والبنت الطيّبة التي حصرها المنتجون فيها طيلة 13 عاماً.
ورفضت مي أن يكون العمل قد تعرّض لمقاطعة بسبب مواقف بطلة العمل رغدة السياسيّة، مشيرة إلى أنّها مؤمنة بأنّ لكلّ إنسان رأي، وهي لم تشعر بوجود مقاطعة، بدليل القاعدة الجماهيريّة الكبيرة التي حقّقها العمل، مشيرة إلى أنّ رغدة شخصيّة كوميديّة جدّاً داخل اللوكيشن.
حبّ مكسيم ومي
وعن احتمال وجود عمل يجمع بينها وبين الفنّان السوريّ مكسيم خليل، قالت إنّها تتمنّى ذلك، وأعربت كذلك عن سعادتها بتشبيه البعض لها بالفنّانة زبيدة ثروت، فيما شبّهها نيشان بالإعلاميّة لجين عمران.
واعتبرت مي أنّ هناك ثلاثة أشياء قرّرت منذ وقت طويل عدم الحديث فيها، وهي: السياسة والكرة والدين، كونه لا يوجد أحد يحترم الرأي الآخر.
مطربة أم ممثلة؟
اللافت أنّه طيلة الحلقة تحدّثت مي باللغة الإنكليزيّة أكثر من اللازم، وهو ما دفع روّاد مواقع التواصل الاجتماعيّ إلى التهكّم عليها، خصوصاً أنّ نيشان كان يقوم بدور المترجم.
ومن المرات القليلة جدّاً والنادرة في برنامج نيشان أن تجيب إحدى ضيفاته عن سؤال الصندوق، حيث كان يحتوي على تساؤل خاص بعلاقتها بتامر حسني، وهل شعرت يوما إنها تحبه من طرف واحد فأجابت أن هذا لم يحدث رغم توقعات البعض إلا إنها وتامر وجدا أنهما لا يصلحان نهائيا كزوجين.