لفت كورال أطفال مكتبة "درب المعرفة" للأطفال واليافعين، الأنظار في الحفل الغنائي الذي أقامته المكتبة في منتدى عبد الحميد شومان الثقافي، وذلك في مقرها الواقع بجبل عمان في العاصمة الأردنية، وتابعهم فيه العديد من متذوقي الموسيقى. وأعاد الحفل الجمهور والأهالي، إلى زمن الفن الجميل، وذلك برفقة 42 طفلاً وطفلة، وسط إشادات كبيرة من الجمهور المتابع للحفل.
ويعتبر الحفل هو ثمار تدريبات موسيقية أقامتها المكتبة بالتعاون مع معهد "كريشيندو" لتعليم الموسيقى لروادها على مدار ستة أشهر، نتج عنها "كورال" للأطفال واليافعين، وتعلموا خلالها موشحات غنائية وأغاني عربية كلاسيكية، كما قاموا بتعلم العزف على الآلات موسيقية متنوعة.
المشرفة الرئيسية في مكتبة درب المعرفة "رؤى الحليسي"، بيّنت أن مؤسسة شومان تسعى على الدوام إلى نشر الثقافة بكافة أشكالها وصورها، خصوصاً الموسيقى التي تعتبر من أهم الفنون التي تدعمها المؤسسة. وأوضحت الحليسي أن فكرة البرنامج الموسيقي لرواد درب المعرفة جاءت من أجل زرع التذوق الموسيقي في نفوس الأطفال منذ الصغر، الذين تعلموا العزف على الآلات الموسيقية. مضيفة أن الحفل يشكل فرصة رائعة لإدراك حقيقة عالمنا، حيث تمكن الحضور من أن يشعروا بذلك من خلال غناء الأطفال الذين هم في عمر الزهور، الذي في استطاعتنا أن نتعلم الكثير من خلالهم.
أغنيات كثيرة أداها كورال الأطفال، فضلاً عن موشحات غنائية وأغاني عربية كلاسيكية وتراثية، ومنها "لما بدا يتثنى، يا غريب الدار، على جناح الطير". كما واصل الأطفال الحفل مع مجموعة من الأغاني المتميزة والمعروفة.
تجدر الإشارة إلى أن مكتبة درب المعرفة في "مؤسسة شومان"، تشتمل على قاعة للقراءة تحتوي على ما يزيد على 18 ألف كتاب وقصة، وتضم مواضيع متعددة بعدة لغات "العربية، الإنجليزية، الفرنسية، التركية، الصينية".
ويعتبر الحفل هو ثمار تدريبات موسيقية أقامتها المكتبة بالتعاون مع معهد "كريشيندو" لتعليم الموسيقى لروادها على مدار ستة أشهر، نتج عنها "كورال" للأطفال واليافعين، وتعلموا خلالها موشحات غنائية وأغاني عربية كلاسيكية، كما قاموا بتعلم العزف على الآلات موسيقية متنوعة.
المشرفة الرئيسية في مكتبة درب المعرفة "رؤى الحليسي"، بيّنت أن مؤسسة شومان تسعى على الدوام إلى نشر الثقافة بكافة أشكالها وصورها، خصوصاً الموسيقى التي تعتبر من أهم الفنون التي تدعمها المؤسسة. وأوضحت الحليسي أن فكرة البرنامج الموسيقي لرواد درب المعرفة جاءت من أجل زرع التذوق الموسيقي في نفوس الأطفال منذ الصغر، الذين تعلموا العزف على الآلات الموسيقية. مضيفة أن الحفل يشكل فرصة رائعة لإدراك حقيقة عالمنا، حيث تمكن الحضور من أن يشعروا بذلك من خلال غناء الأطفال الذين هم في عمر الزهور، الذي في استطاعتنا أن نتعلم الكثير من خلالهم.
أغنيات كثيرة أداها كورال الأطفال، فضلاً عن موشحات غنائية وأغاني عربية كلاسيكية وتراثية، ومنها "لما بدا يتثنى، يا غريب الدار، على جناح الطير". كما واصل الأطفال الحفل مع مجموعة من الأغاني المتميزة والمعروفة.
تجدر الإشارة إلى أن مكتبة درب المعرفة في "مؤسسة شومان"، تشتمل على قاعة للقراءة تحتوي على ما يزيد على 18 ألف كتاب وقصة، وتضم مواضيع متعددة بعدة لغات "العربية، الإنجليزية، الفرنسية، التركية، الصينية".