ضمن الفعاليات الثقافة والفكرية لمهرجان الجنادرية 33 ، أقيمت ندوة بعنوان " الشخصيات المكرمة " ألقيت خلالها عدة أوراق حول سيرة ومكانة رموز وطنية كرمت لهذا العام . وهم الأديب عبد الفتاح أبو مدين، والدكتور علي بن عبد الله الدفاع، والدكتورة سمر جابر الحمود.
تكريم الدكتورة سمر الحمود بشكل خاص يشير إلى أنه لم يعد بمستغرب أن نسمع أو نشاهد سيدات سعوديات حققن إنجازًا عربيًّا وعالميًّا، وتخطين بنجاحهنّ وتميزهنّ حدود وطنهنّ فكنّ جديرات بالتكريم والإشادة بهنّ في المحافل الوطنية خاصة والعالمية عامة.
وتعد "البروفسورة سمر الحمود" من النساء السعوديات اللاتي يشار إلى إنجازاتهنّ بالبنان، وترفع لهنّ القبعات تقديرًا وإعجابًا؛ لذا لم يكن بمستغرب أن تكون "البروفسورة سمر الحمود" من ضمن المكرمين الثلاثة الذين قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتكريمهم ومنحهم وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى خلال حفل افتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) في دورته الثالثة والثلاثين.
وتمتلك الحمود سيرة زاخرة بالإنجازات العلمية كان أآخرها اختيارها من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، لرئاسة لجنة تحكيم الأبحاث العلمية في مجال السرطان عبر دعوة رسمية من رئيس مجلس أمناء الوكالة، وتعد بذلك أول رئيس يعين في هذا المنصب من منطقة الشرق الأوسط.
وفي تصريح خاص لسيدتي أكدت "الدكتورة الحمود" استشارية جراحة أورام القولون والمستقيم بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، أنها سعدت بالسلام على الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله_ الذي منحها وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، موضحة مدى فخرها واعتزازها بهذا التكريم، ومتمنية أن يكون بمثابة حافز لكل النساء السعوديات لتحقيق المزيد من الإنجازات.
تجدر الإشارة إلى أنّ "الدكتورة الحمود" باتت تحمل الرقم 4 ضمن سلسلة السعوديات المكرمات في مهرجان الجنادرية نظير إسهامهمن وخدمتهمن للوطن في عدة مجالات؛ حيث كان السبق للدكتورة ثريا عبيد التي اعتلت أول مناصات التكريم في جنادرية 28 ، كما منح الملك سلمان بن عبد العزيز في مهرجان الجنادرية 31 " صفية بنت سعيد بن زقر" وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، أما في الجنادرية 32 فتم منح "الدكتورة خيرية بنت إبراهيم السقاف" ذات الوسام.
تكريم الدكتورة سمر الحمود بشكل خاص يشير إلى أنه لم يعد بمستغرب أن نسمع أو نشاهد سيدات سعوديات حققن إنجازًا عربيًّا وعالميًّا، وتخطين بنجاحهنّ وتميزهنّ حدود وطنهنّ فكنّ جديرات بالتكريم والإشادة بهنّ في المحافل الوطنية خاصة والعالمية عامة.
وتعد "البروفسورة سمر الحمود" من النساء السعوديات اللاتي يشار إلى إنجازاتهنّ بالبنان، وترفع لهنّ القبعات تقديرًا وإعجابًا؛ لذا لم يكن بمستغرب أن تكون "البروفسورة سمر الحمود" من ضمن المكرمين الثلاثة الذين قام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز بتكريمهم ومنحهم وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى خلال حفل افتتاح المهرجان الوطني للتراث والثقافة (الجنادرية) في دورته الثالثة والثلاثين.
وتمتلك الحمود سيرة زاخرة بالإنجازات العلمية كان أآخرها اختيارها من قبل الوكالة الدولية لأبحاث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية، لرئاسة لجنة تحكيم الأبحاث العلمية في مجال السرطان عبر دعوة رسمية من رئيس مجلس أمناء الوكالة، وتعد بذلك أول رئيس يعين في هذا المنصب من منطقة الشرق الأوسط.
وفي تصريح خاص لسيدتي أكدت "الدكتورة الحمود" استشارية جراحة أورام القولون والمستقيم بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث بالرياض، أنها سعدت بالسلام على الملك سلمان بن عبد العزيز _حفظه الله_ الذي منحها وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، موضحة مدى فخرها واعتزازها بهذا التكريم، ومتمنية أن يكون بمثابة حافز لكل النساء السعوديات لتحقيق المزيد من الإنجازات.
تجدر الإشارة إلى أنّ "الدكتورة الحمود" باتت تحمل الرقم 4 ضمن سلسلة السعوديات المكرمات في مهرجان الجنادرية نظير إسهامهمن وخدمتهمن للوطن في عدة مجالات؛ حيث كان السبق للدكتورة ثريا عبيد التي اعتلت أول مناصات التكريم في جنادرية 28 ، كما منح الملك سلمان بن عبد العزيز في مهرجان الجنادرية 31 " صفية بنت سعيد بن زقر" وسام الملك عبد العزيز من الدرجة الأولى، أما في الجنادرية 32 فتم منح "الدكتورة خيرية بنت إبراهيم السقاف" ذات الوسام.