يشهد جناح وزارة العمل والتنمية الاجتماعية في المهرجان الوطني للتراث والثقافة "الجنادرية 33" مشاركة 16 جمعية خيرية فيه للتعريف بخدماتها التي تقدمها إلى المستفيدين.
ومن الجمعيات المشاركة في الجناح، الجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم، والجمعية الخيرية لرعاية الأيتام، والجمعية السعودية لمرضى الفصام، وجمعية بنيان الأهلية النسائية للتنمية الأسرية، وجمعية البر الخيرية، وجمعية أعمال للتنمية الأسرية، والجمعية السعودية لمترجمي لغة الإشارة، والجمعية الخيرية الصحية لرعاية المرضى "عناية"، وجمعية آفاق خضراء البيئية، وجمعية الإعاقة الحركية للكبار، وجمعية مكارم الأخلاق، وجمعية أسر التوحد، والمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء"، وجمعية مودة الخيرية، واللجنة الوطنية لرعاية السجناء "تراحم"، مع تخصيص ركنٍ لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي التي تشجع على تقديم الأعمال الخيرية الاجتماعية.
وتعد الجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم من الجمعيات الناشئة حديثاً، وتهتم بمرضى الروماتيزم في السعودية من المواطنين والمقيمين، وتقدم عدداً من الخدمات الطبية والعلاجية والدعم النفسي والاجتماعي لهم، إضافة إلى توعيتهم بالمرض، بينما تأتي مشاركة جمعية آفاق خضراء البيئية بهدف نشر الوعي البيئي بحماية البيئة والتشجير، حيث قدمت عدداً من المبادرات، من أبرزها "مبادرة المساجد الصديقة للبيئة" للاستفادة من مياه الوضوء المهدرة وتشجيع ثقافة غرس الأشجار. أما جمعية "حركية" فتشارك للعام الثاني على التوالي بركن مميز لتجربة "الكرسي المتحرك" لاستشعار معاناة المعاقين، والتعرف على الصعوبات التي تواجههم، في حين تقدم جمعية أسر التوحد عدداً من الخدمات لأسر أطفال التوحد، وتُعرِّف الزائرين بمرض اضطراب التوحد.
هذا، ويحرص القائمون على جناح الوزارة على تهيئة الجناح لاستقبال الزوار من فئات الصم والبكم من خلال تقديم الخدمات والبرامج لهم بلغة الإشارة، وتأتي هذه المبادرة بوصفها خطوةً لتفعيل التواصل بين كافة شرائح المجتمع، إضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة لتسهيل التواصل المجتمعي معهم.
ومن الجمعيات المشاركة في الجناح، الجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم، والجمعية الخيرية لرعاية الأيتام، والجمعية السعودية لمرضى الفصام، وجمعية بنيان الأهلية النسائية للتنمية الأسرية، وجمعية البر الخيرية، وجمعية أعمال للتنمية الأسرية، والجمعية السعودية لمترجمي لغة الإشارة، والجمعية الخيرية الصحية لرعاية المرضى "عناية"، وجمعية آفاق خضراء البيئية، وجمعية الإعاقة الحركية للكبار، وجمعية مكارم الأخلاق، وجمعية أسر التوحد، والمؤسسة الخيرية لرعاية الأيتام "إخاء"، وجمعية مودة الخيرية، واللجنة الوطنية لرعاية السجناء "تراحم"، مع تخصيص ركنٍ لجائزة الأميرة صيتة بنت عبدالعزيز للتميز في العمل الاجتماعي التي تشجع على تقديم الأعمال الخيرية الاجتماعية.
وتعد الجمعية الخيرية لرعاية مرضى الروماتيزم من الجمعيات الناشئة حديثاً، وتهتم بمرضى الروماتيزم في السعودية من المواطنين والمقيمين، وتقدم عدداً من الخدمات الطبية والعلاجية والدعم النفسي والاجتماعي لهم، إضافة إلى توعيتهم بالمرض، بينما تأتي مشاركة جمعية آفاق خضراء البيئية بهدف نشر الوعي البيئي بحماية البيئة والتشجير، حيث قدمت عدداً من المبادرات، من أبرزها "مبادرة المساجد الصديقة للبيئة" للاستفادة من مياه الوضوء المهدرة وتشجيع ثقافة غرس الأشجار. أما جمعية "حركية" فتشارك للعام الثاني على التوالي بركن مميز لتجربة "الكرسي المتحرك" لاستشعار معاناة المعاقين، والتعرف على الصعوبات التي تواجههم، في حين تقدم جمعية أسر التوحد عدداً من الخدمات لأسر أطفال التوحد، وتُعرِّف الزائرين بمرض اضطراب التوحد.
هذا، ويحرص القائمون على جناح الوزارة على تهيئة الجناح لاستقبال الزوار من فئات الصم والبكم من خلال تقديم الخدمات والبرامج لهم بلغة الإشارة، وتأتي هذه المبادرة بوصفها خطوةً لتفعيل التواصل بين كافة شرائح المجتمع، إضافة إلى دعم الأشخاص ذوي الإعاقة لتسهيل التواصل المجتمعي معهم.