زينة تروج لنفسها بتكذيب شائعة لم تطلق عليها أصلاً

3 صور

يبدو أنّ الفنّانة زينة الغائبة منذ فترة طويلة عن الأضواء، تسعى للعودة إليها بأي طريقة، ولو كلّفها الأمر اختراع شائعة ونفيها.
فقد أرسلت الفنانة بياناً صحفياً إلى كل الصحف والمواقع الالكترونية تنفي فيه تواجدها في ميدان رابعة العدوية، مع مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي لمطالبة بعودته، وقالت إن حسابها الشخصي على "فيس بوك" تعرّض للسرقة من هاكر إخواني.
يأتي هذا النفي في وقت لم تروّج فيه أي شائعة عن وجود زينة في رابعة العدوية، فكيف إذاً تنفي خبرا لم يثر أصلاً؟ وهل هذه وسيلة جديدة لتعود إلى الأضواء ولو من بوابة الشائعات؟ أم أنّ الأحداث الساخنة التي تشهدها مصر والتي جعلت من استغلال الأحداث السياسية من قبل الفنانين لبناء قاعدة جماهيرية، حركت مخيلة زينة فخرجت بهذا البيان الهزيل؟