"ردح الفنّانات على "الوتساب" و"فضائح الدعارة والحشيش"، و "فوزان الحسن تفتح النار على قمر" و"لمار تضع علامة (X) على غزلان"، و"الترك لـ "فوزان": غيرانة منّي يا عجوز ياللي طايحة من كتاب التاريخ!"، و"إحداهنّ تقول: "دلّعوني" و"مسّجوني"، وأخرى تقول: "مين يسفّرني؟!".
هذه العناوين كتبت على صورتين وصلتا لـ "سيدتي نت" عبر "الواتساب".
الصورة الأولى تضمّ صور كلٍّ من الفنّانين محمد بخش وحسن عسيري والممثلات غزلان ناصر وقمر الترك وفوزان الحسن ولمار. والصورة الثانية تضمّ صور الممثلات أنفسهنّ، من دون صور العسيري وبخش.
كما ورد اسم المخرج والممثل د. فهد غزولي بالإشارة إليه بـ"الدكتور". كما نشر في "تويتر" بعض التفاصيل التي تشير إلى تبادل اتهامات بين الممثلتين فوزان وقمر، وهما ضمن مجموعة "الواتساب" العائدة للممثلة غزلان ناصر.
"سيدتي نت" حاول البحث عن الحقيقة من خلال الاتصال بالفنّان محمد بخش، الذي نفى بدوره أن يكون له أيّ علاقة بالمجموعة، وأنّه انسحب منها ولا يعرف عن هذه الاتهامات شيئاً، وأنّ معظم ما ينشر في هذه الوسائل مختلق وغير صحيح.
اتصلنا مساء أمس "الثلاثاء" بالفنّان فهد غزولي لمعرفة ما حدث، أو ما لديه من معلومات، فطلب منّا الحضور إلى مقهى في شارع التحلية لشرب فنجان قهوة معه. ولمّا وصلنا المقهى، وجدنا فهد غزولي وبصحبته فوزان الحسن وقمر الترك. وكأنّه أراد أن ينفي هذه الاتهامات بأسلوب عمليّ. وقال: "ها هما الاثنتين معاً، تأكلان وتشربان العصير، وبإمكانك سؤالهما. لكن في البداية أحبّ أن أؤكّد للجميع أنّ الصور التي نُشرت مفبركة؛ وهذه من حسنات الفوتوشوب؛ وكلّ ما قيل حول الخلاف و"الردح" بينهما غير صحيح".
أطلعنا قمر وفوزان على الصورتين فقالتا سويّاً: "نحن شاهدنا الصور، ولا يوجد أكثر كذباً من وسائل الاتصالات غير الرسميّة".
ثمّ بدأت قمر بالحديث، فقالت: "النفي يُفيد التأكيد. لكنّني أؤكد لك بأنّني لو كنت أعلم مَن وراء هذه الفبركة والاختلاق الرخيص لعرفت كيف أردّ عليه، وأنفي نفياً قاطعاً وجود أيّ خلاف بيني وبين فوزان الحسن. نحن أخوات وزميلات، وما نشر في "تويتر" لا يمسّني أو يمسّ فوزان، إنّما يمسّ من أطلق هذه الإشاعة المغرضة والرخيصة. وحتماً هي إشاعة صادرة عن حاقدين لا أعلم ما هي مصلحتهم الحقيقيّة من وراء تشويه سمعتنا. فوزان أختي الكبيرة التي أحترمها وأقدرها، وها نحن الاثنتين نأكل المعكرونة والسلطة من صحن واحد، وكثيراً ما اجتمعنا في هذا المقهى مع الفنّانين أمثال الأب الروحيّ د. فهد غزولي وغيره".
قلنا لفوزان إنّه نما إلى علمنا أنّك أقمتِ دعوى قضائيّة ضدّ قمر بتهمة القذف. فما هي الحقيقة؟ فقالت: "الحقيقة ما قالته قمر. وفعلاً، أنا أتعامل معها ومع لمار كأختين وزميلتين. وأنت أعلم منّي بأمور التشكيك والإشاعات. وواضح أنّ هناك من يسعى إلى الإساءة إلى الفنّ والفنّانين؛ ولا أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل. هذه إشاعة مغرضة وسخيفة، ولا أستطيع الشكّ أو التخمين بمن يكون وراء هذه الفبركة في الصور واختلاق اتّهامات يُحاسب عليها القانون".
هل يُمكن القول إنّ هذه الجلسة هي جلسة مصالحة قام بها الفنّان فهد غزولي لتقريب وجهات النّظر بينكما؟
"أقول لك لا يوجد خلاف أصلاً بيننا. وليست هذه المرة الأولى التي نجتمع فيها هنا في المقهى. وكلّنا يعلم بأنّ أيّ شخص بإمكانه من خلال الفوتوشوب أن يضع أيّ صورة أو أيّ كلام كأنّه موجود بالفعل في رسائل الـ "الوتساب".
هذه العناوين كتبت على صورتين وصلتا لـ "سيدتي نت" عبر "الواتساب".
الصورة الأولى تضمّ صور كلٍّ من الفنّانين محمد بخش وحسن عسيري والممثلات غزلان ناصر وقمر الترك وفوزان الحسن ولمار. والصورة الثانية تضمّ صور الممثلات أنفسهنّ، من دون صور العسيري وبخش.
كما ورد اسم المخرج والممثل د. فهد غزولي بالإشارة إليه بـ"الدكتور". كما نشر في "تويتر" بعض التفاصيل التي تشير إلى تبادل اتهامات بين الممثلتين فوزان وقمر، وهما ضمن مجموعة "الواتساب" العائدة للممثلة غزلان ناصر.
"سيدتي نت" حاول البحث عن الحقيقة من خلال الاتصال بالفنّان محمد بخش، الذي نفى بدوره أن يكون له أيّ علاقة بالمجموعة، وأنّه انسحب منها ولا يعرف عن هذه الاتهامات شيئاً، وأنّ معظم ما ينشر في هذه الوسائل مختلق وغير صحيح.
اتصلنا مساء أمس "الثلاثاء" بالفنّان فهد غزولي لمعرفة ما حدث، أو ما لديه من معلومات، فطلب منّا الحضور إلى مقهى في شارع التحلية لشرب فنجان قهوة معه. ولمّا وصلنا المقهى، وجدنا فهد غزولي وبصحبته فوزان الحسن وقمر الترك. وكأنّه أراد أن ينفي هذه الاتهامات بأسلوب عمليّ. وقال: "ها هما الاثنتين معاً، تأكلان وتشربان العصير، وبإمكانك سؤالهما. لكن في البداية أحبّ أن أؤكّد للجميع أنّ الصور التي نُشرت مفبركة؛ وهذه من حسنات الفوتوشوب؛ وكلّ ما قيل حول الخلاف و"الردح" بينهما غير صحيح".
أطلعنا قمر وفوزان على الصورتين فقالتا سويّاً: "نحن شاهدنا الصور، ولا يوجد أكثر كذباً من وسائل الاتصالات غير الرسميّة".
ثمّ بدأت قمر بالحديث، فقالت: "النفي يُفيد التأكيد. لكنّني أؤكد لك بأنّني لو كنت أعلم مَن وراء هذه الفبركة والاختلاق الرخيص لعرفت كيف أردّ عليه، وأنفي نفياً قاطعاً وجود أيّ خلاف بيني وبين فوزان الحسن. نحن أخوات وزميلات، وما نشر في "تويتر" لا يمسّني أو يمسّ فوزان، إنّما يمسّ من أطلق هذه الإشاعة المغرضة والرخيصة. وحتماً هي إشاعة صادرة عن حاقدين لا أعلم ما هي مصلحتهم الحقيقيّة من وراء تشويه سمعتنا. فوزان أختي الكبيرة التي أحترمها وأقدرها، وها نحن الاثنتين نأكل المعكرونة والسلطة من صحن واحد، وكثيراً ما اجتمعنا في هذا المقهى مع الفنّانين أمثال الأب الروحيّ د. فهد غزولي وغيره".
قلنا لفوزان إنّه نما إلى علمنا أنّك أقمتِ دعوى قضائيّة ضدّ قمر بتهمة القذف. فما هي الحقيقة؟ فقالت: "الحقيقة ما قالته قمر. وفعلاً، أنا أتعامل معها ومع لمار كأختين وزميلتين. وأنت أعلم منّي بأمور التشكيك والإشاعات. وواضح أنّ هناك من يسعى إلى الإساءة إلى الفنّ والفنّانين؛ ولا أقول غير حسبي الله ونعم الوكيل. هذه إشاعة مغرضة وسخيفة، ولا أستطيع الشكّ أو التخمين بمن يكون وراء هذه الفبركة في الصور واختلاق اتّهامات يُحاسب عليها القانون".
هل يُمكن القول إنّ هذه الجلسة هي جلسة مصالحة قام بها الفنّان فهد غزولي لتقريب وجهات النّظر بينكما؟
"أقول لك لا يوجد خلاف أصلاً بيننا. وليست هذه المرة الأولى التي نجتمع فيها هنا في المقهى. وكلّنا يعلم بأنّ أيّ شخص بإمكانه من خلال الفوتوشوب أن يضع أيّ صورة أو أيّ كلام كأنّه موجود بالفعل في رسائل الـ "الوتساب".