الكثير من الآباء يتهاونون بشراء ألعاب الليزر لأطفالهم ولا يعرفون مدى أضرارها، لذالك حذرت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية من ألعاب الأطفال التي تحتوي على أشعة الليزر ولو بنسبة ضئيلة.
مبينة أنّ هذه الألعاب قد تسبب إصابات خطيرة، ويمكن أن يصل الأمر إلى حد الإصابة بالعمى، ويوجد في العديد من لعب الأطفال الشهيرة التي تحتوي على أشعة ليزر قوية يمكن أن تسبب ضررًا دائمًا للعين.
وأوضحت الهيئة أنّ إصابات الليزر لا تؤذي عادة، لكن البصر قد يتدهور ببطء على مدار الوقت، مشيرة إلى أنّ هذه الإصابات يمكن ألا يلاحظها أحد لأيام وحتى لأسابيع، ويمكن أن تكون دائمة، حيث لشعاع الليزر الذي يسلط مباشرة على العين أن يصيبها على الفور، لاسيما إذا كان قويًّا، والقائمون على الشركات المنتجة لهذه الألعاب يروجون لها في الغالب على أنها ألعاب عادية ليس فيها أي خطورة، لكن يجب على الآباء توخي الحذر عند استخدام أطفالهم للألعاب الإلكترونية.
وتوصي "الهيئة" بعدم تسليط مستخدمو هذه الألعاب لأشعة الليزر مباشرة على أي إنسان أو حيوان، مؤكدة أنّ الطاقة الضوئية المنبعثة من الليزر إلى العين تكون في بعض الأحيان أكثر خطورة حتى من التحديق مباشرة في الشمس.
مبينة أنّ هذه الألعاب قد تسبب إصابات خطيرة، ويمكن أن يصل الأمر إلى حد الإصابة بالعمى، ويوجد في العديد من لعب الأطفال الشهيرة التي تحتوي على أشعة ليزر قوية يمكن أن تسبب ضررًا دائمًا للعين.
وأوضحت الهيئة أنّ إصابات الليزر لا تؤذي عادة، لكن البصر قد يتدهور ببطء على مدار الوقت، مشيرة إلى أنّ هذه الإصابات يمكن ألا يلاحظها أحد لأيام وحتى لأسابيع، ويمكن أن تكون دائمة، حيث لشعاع الليزر الذي يسلط مباشرة على العين أن يصيبها على الفور، لاسيما إذا كان قويًّا، والقائمون على الشركات المنتجة لهذه الألعاب يروجون لها في الغالب على أنها ألعاب عادية ليس فيها أي خطورة، لكن يجب على الآباء توخي الحذر عند استخدام أطفالهم للألعاب الإلكترونية.
وتوصي "الهيئة" بعدم تسليط مستخدمو هذه الألعاب لأشعة الليزر مباشرة على أي إنسان أو حيوان، مؤكدة أنّ الطاقة الضوئية المنبعثة من الليزر إلى العين تكون في بعض الأحيان أكثر خطورة حتى من التحديق مباشرة في الشمس.
