لحظات جميلة تلك التي نستقبل فيها هدية غير متوقعة من أي شخص كانت. والأجمل حين تكون الهدية شيئا نريده بشدة ممن نحب. وهذا ماحصل في المقطع الذي انتشر بشكل كبير في وسائل التواصل الاجتماعي حيث صورت "لجين" بشكل عفوي اللحظة التي قدم فيها أخوها "أحمد" هدية لأخيهما الصغير "عمر" حيث كان يتمنى اقتناء جهاز الـ Wii الجديد. كانت ردة فعل عمر الصغير تعبر عن نفسها حيث لم يتمالك مشاعره فبكى فرحاً وأسرع باحتضان أخيه!
تخطت مشاهدات الفيديو على اليوتيوب أكثر من مليون و800 ألف مشاهدة وتعاطف المشاهدون مع الموقف وأثنوا على اهتمام الأخ الأكبر وردة فعل الأخ الصغير، فيما تمنى بعضهم أن يكون لهم أخ كـ "أحمد". يعلق mamoodayala: "الله يفرح قلبه مثل ما فرح قلب أخوه.. الحمدلله ما جته سكتة قلبية من الفرح هههه".
تقول Noreem100 في تعليقها الذي حصل على 45 إعجاباً: "ربي يسعده مثل ماسعد أخوه ويخليهم لبعض. للي يقول شعب فاقد حنان أقول له " إي وربك فاقدين حنان. نحن مانعرف نظهر عواطفنا واهتمامنا لأحد بشكل مباشر، لأن المجتمع والعادات والتقاليد تحكمنا. أنا لا أعرف أبين لأخوي محبتي له إلا أني أطبخ له شيء يحبه أو أدعو له بالسر. تصدقو أخوي رقم اثنين يعزم أصدقاءه ولا قد مرة عزمني على مطعم ولا قد هداني. ربي يرزقني بالزوج الصالح اللي يخاف الله فيني و يفاجأني كذا. أبي أعيش هالحظه أطير من الفرح وأسجد لربي"
ردت عليها alyao olol قائلة "نفس الحاله:(أي شي يبوه نعطيهم هو عشان ما ينقصهم شي وما نباهم يكونو أقل من أصحابهم لكن تعالي وقت بتروحي مشوار شوفي الثقل والعبط. أصلاً عادي خلاص تعودنا ما نحتاج شي مبسوطين كذا عادي عادي".
عزيز عسكري، ربما كان في موقف الأخ الكبير أحمد لكنه لم يحصل على ردة الفعل الإيجابية نفسها من إخوته، يقول: "والله لو أجيب سيارة لأخويا ذحين يقلي طيب خلاص ويحك راسه ويروح ولا حتى شكراً.. ههههههههههههه"
Hmody Jeddah حصل على 27 إعجاب عندما طرح السؤال: "ممكن أصير واحد من أفراد عائلتكم ):؟" https://www.youtube.com/watch?v=3L3alBV4_f4
الموضوع التالى
