وجد علماء بريطانيّون أنّ الكلاب الأليفة يُمكن أن تنقذ حياة الإنسان من خلال عملها كنظام للإنذار المبكر، بالنسبة إلى ملايين الأشخاص الذين يعانون مرض السكّري.
فقد أثبت العلماء في جامعة "بريستول"، للمرّة الأولى، أنّ الكلاب المدرّبة على التعامل مع انخفاض مستويات السكّر في دماء أصحابها، يُمكن أن تُساهم بإنقاذهم، إذا تعرّضوا لنوبة قاتلة من هجمات سكّر الدم.، حسب ما ورد في جريدة "القبس".
وأضافت الصيفة أنّ الكلاب الأليفة قادرة على استخدام حاسّة الشمّ القويّة لديها للكشف عن التغييرات الطارئة على التركيب الكيميائيّ في دم مالكيها أو في عَرَقهم؛ ويُمكن تدريبها على دقّ ناقوس الخطر من خلال النباح أو حتّى من خلال إحضار عدّة اختبارات الدّم لمالكيها، والتي يحتاج إليها جميع الأشخاص المصابين بمرض السكّري، سواء من النوعين الأوّل والثاني، والذين يستخدمون أدوية "الغلوكوز"، بما في ذلك "الأنسولين"، للتحقّق بصورة منتظمة من نسبة السكّر في دمائهم.
فقد أثبت العلماء في جامعة "بريستول"، للمرّة الأولى، أنّ الكلاب المدرّبة على التعامل مع انخفاض مستويات السكّر في دماء أصحابها، يُمكن أن تُساهم بإنقاذهم، إذا تعرّضوا لنوبة قاتلة من هجمات سكّر الدم.، حسب ما ورد في جريدة "القبس".
وأضافت الصيفة أنّ الكلاب الأليفة قادرة على استخدام حاسّة الشمّ القويّة لديها للكشف عن التغييرات الطارئة على التركيب الكيميائيّ في دم مالكيها أو في عَرَقهم؛ ويُمكن تدريبها على دقّ ناقوس الخطر من خلال النباح أو حتّى من خلال إحضار عدّة اختبارات الدّم لمالكيها، والتي يحتاج إليها جميع الأشخاص المصابين بمرض السكّري، سواء من النوعين الأوّل والثاني، والذين يستخدمون أدوية "الغلوكوز"، بما في ذلك "الأنسولين"، للتحقّق بصورة منتظمة من نسبة السكّر في دمائهم.