نظمت جمعية النساء الدولية ندوة تثقيفية "حول استخدام العلاج الطبيعي في القضاء على آلام الركبة" في مقرها بحضور ورعاية الشيخة شريفة آل خليفة، وبحضور رئيسة الجمعية فاطمة الكوهجي، وعضوات مجلس الإدارة، وأكثر من 200 سيدة من المدعوات وعدد من الأكاديميات والمهتمات، وتأتي الندوة ضمن برامج وأهداف الجمعية لهذا العام، وتهدف إلى نشر التوعية والتثقيف الصحي والمجتمعي.
وكشفت أخصائية العلاج الطبيعي بي، تي، جيلان آيتكن، من مجمع العنزور للعلاج الطبيعي، أن آلام العظام والروماتزم ومنها آلام الركبة وأسفل الظهر والديسك وعرق النسا، تعد من الأمراض المنتشرة بمنطقة الخليج والبحرين، موضحة أن 80% من البالغين في الخليج يصابون بنوبة واحدة على الأقل في حياتهم من أعراض هذه الأمراض، وأن 10% من البحرينيين والخليجين يعانون من ألم أسفل الظهر المزمن.
وقالت أن من أهم هذه الحالات المرضية التآكل المبكر أو الحاد للغضاريف الفقرية، والتهاب الغضاريف أو الأنسجة الرخوة البسيطة، وحالات شد وتمزق العضلات أو الاربطة القطنية، بالإضافة الى الإنزلاق الغضروفي والإنزلاق الفقري، واحتكاك المفاصل الفقرية الخلفية، مشيرة أن برامج العلاج الطبيعي أثبتت نجاحها في تحقيق الشفاء التام لدى المرضى، ومن خلال برامج تشمل التمرينات العلاجية والعلاج الكهربائي والعلاج اليدوي والشد والإطالة، والمرونة والتوازن واليوغا بالإضافة إلى العلاج المائي .
وأشارت أخصائية العلاج الطبيعي أن بعض أعراض آلام العظام، قد تؤدي الى صداع عند المرضى، ومنها آلام الرقبة، وآلام رسغ اليد، وآلام الفقرات وغيرها، مبينة أن النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بأمراض العظام، وخصوصاً بعد سن الـ 50 سنة، ومنها هشاشة العظام، والتي تصاب بها النساء بنسبة أكثر من الرجال. هذا وردت أخصائية العلاج الطبيعي في نهاية الندوة على جميع التساؤلات والأسئلة
التي طرحها الحضور والمدعوات للندوة.
وكشفت أخصائية العلاج الطبيعي بي، تي، جيلان آيتكن، من مجمع العنزور للعلاج الطبيعي، أن آلام العظام والروماتزم ومنها آلام الركبة وأسفل الظهر والديسك وعرق النسا، تعد من الأمراض المنتشرة بمنطقة الخليج والبحرين، موضحة أن 80% من البالغين في الخليج يصابون بنوبة واحدة على الأقل في حياتهم من أعراض هذه الأمراض، وأن 10% من البحرينيين والخليجين يعانون من ألم أسفل الظهر المزمن.
وقالت أن من أهم هذه الحالات المرضية التآكل المبكر أو الحاد للغضاريف الفقرية، والتهاب الغضاريف أو الأنسجة الرخوة البسيطة، وحالات شد وتمزق العضلات أو الاربطة القطنية، بالإضافة الى الإنزلاق الغضروفي والإنزلاق الفقري، واحتكاك المفاصل الفقرية الخلفية، مشيرة أن برامج العلاج الطبيعي أثبتت نجاحها في تحقيق الشفاء التام لدى المرضى، ومن خلال برامج تشمل التمرينات العلاجية والعلاج الكهربائي والعلاج اليدوي والشد والإطالة، والمرونة والتوازن واليوغا بالإضافة إلى العلاج المائي .
وأشارت أخصائية العلاج الطبيعي أن بعض أعراض آلام العظام، قد تؤدي الى صداع عند المرضى، ومنها آلام الرقبة، وآلام رسغ اليد، وآلام الفقرات وغيرها، مبينة أن النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بأمراض العظام، وخصوصاً بعد سن الـ 50 سنة، ومنها هشاشة العظام، والتي تصاب بها النساء بنسبة أكثر من الرجال. هذا وردت أخصائية العلاج الطبيعي في نهاية الندوة على جميع التساؤلات والأسئلة
التي طرحها الحضور والمدعوات للندوة.