نظمت وحدة الإعلام بجامعة الخليج العربي وبالتعاون مع إدارة الخدمات الطلابية بوزارة التربية والتعليم ورشة عمل حول "فنون التحرير الصحفي" ، وذلك في سياق التعاون والتكامل بين مؤسسات التعليم في مملكة البحرين بهدف تنمية الحس الصحفي القائم على البحث والسؤال والتحليل والتفسير لدى الأجيال الجديدة إلى جانب تنمية الحس الناقد ومهارات الكتابة الرصينة، ودواعي توظيف الجوانب الإنسانية وسبل فهم المجريات وتحليلها وتفسيرها وطرحها بموضوعية ودقة.
وتناولت أخصائية إعلام أول بجامعة الخليج العربي، مديرة تحرير مجلة "درة الخليج" الإعلامية فاطمة الحجري، تدريب طالبات مدارس "مجتمعات التعليم" على مهارات التحرير الصحفي.
واستعرضت المدربة الحجري آليات وخطوات كتابة الخبر الصحفي وأشكاله وأنواعه وفروعه وعناصره ومصادره، مفصلة في شرح الفروق بين الفنون التحريرية الأخرى كالتقرير الصحفي والتحقيق الصحفي والمقابلة الصحفية والعمود والمقال، موضحة الفرق بين الخبر وباقي الفنون التحريرية.
وقالت الحجري لـ "سيدتي" ، أنها لاحظت حماساً كبيراً لدى الطالبات، ورغبة شديدة في اقتحام مهنة المتاعب، والسلطة الرابعة، مضيفة أنها لامست الحب والشغف لدى البنات بالعمل بالميدان الصحفي.
وأوضحت الحجري أن وزارة التربية والتعليم تهدف من خلال "مجتمعات التعلم الفاعلة" داخل المدارس إلى تنمية مجتمعات التعلم، وتعزيز المجتمع التعليمي من خلال مد جسور التواصل بين المدارس الحكومية ومختلف المؤسسات التعليمية بهدف نقل الخبرات إلى الطلبة والطالبات، وتحسين الممارسات التربوية، مما ينصب في مصلحة جودة التعليم والتعلم. وفي نهاية الورشة تم تكريم بعض الطالبات المتميزات.
وتناولت أخصائية إعلام أول بجامعة الخليج العربي، مديرة تحرير مجلة "درة الخليج" الإعلامية فاطمة الحجري، تدريب طالبات مدارس "مجتمعات التعليم" على مهارات التحرير الصحفي.
واستعرضت المدربة الحجري آليات وخطوات كتابة الخبر الصحفي وأشكاله وأنواعه وفروعه وعناصره ومصادره، مفصلة في شرح الفروق بين الفنون التحريرية الأخرى كالتقرير الصحفي والتحقيق الصحفي والمقابلة الصحفية والعمود والمقال، موضحة الفرق بين الخبر وباقي الفنون التحريرية.
وقالت الحجري لـ "سيدتي" ، أنها لاحظت حماساً كبيراً لدى الطالبات، ورغبة شديدة في اقتحام مهنة المتاعب، والسلطة الرابعة، مضيفة أنها لامست الحب والشغف لدى البنات بالعمل بالميدان الصحفي.
وأوضحت الحجري أن وزارة التربية والتعليم تهدف من خلال "مجتمعات التعلم الفاعلة" داخل المدارس إلى تنمية مجتمعات التعلم، وتعزيز المجتمع التعليمي من خلال مد جسور التواصل بين المدارس الحكومية ومختلف المؤسسات التعليمية بهدف نقل الخبرات إلى الطلبة والطالبات، وتحسين الممارسات التربوية، مما ينصب في مصلحة جودة التعليم والتعلم. وفي نهاية الورشة تم تكريم بعض الطالبات المتميزات.
