أكد القائد العام لشرطة دبي بالإنابة، اللواء خميس مطر المزينة، اختفاء صور معينة للاستغلال في جرائم الاتجار في البشر، منها الخدمة القسرية والسخرة والاسترقاق ونزع الأعضاء، لافتاً إلى تسجيل ثماني حالات خلال النصف الأول من العام الجاري، شملت حالة بيع طفلة وسبع جرائم استغلال جنسي.
وأن هناك تراجعاً كذلك في استخدام تأشيرات السياحة من جانب الضحايا الذين يتم استغلالهم في جرائم الاتجار في البشر، إذ بلغ عدد الضحايا الذين دخلوا إلى الدولة بتأشيرات سياحية أربع نساء مقابل خمس ضحايا لديهم إقامة سارية وطفلة، لافتاً إلى أن معظم المتهمين من جنسيات الضحايا نفسها.
يذكر أن هناك انخفاضاً في حالات الاتجار في البشر خلال النصف الأول من العام الجاري بواقع ثماني حالات استغل فيها 10 ضحايا، مقارنة بـ 12 بلاغاً في الفترة ذاتها من العام الماضي، استغل فيها 18 ضحية، جميعهم من الإناث.
كما أن الجنسيات الآسيوية تصدرت قائمة الضحايا بواقع خمس نساء مقابل ضحيتين أوروبيتين، وامرأتين من جنسيات عربية، فضلاً عن طفلة من أم آسيوية.
وأن هناك تراجعاً كذلك في استخدام تأشيرات السياحة من جانب الضحايا الذين يتم استغلالهم في جرائم الاتجار في البشر، إذ بلغ عدد الضحايا الذين دخلوا إلى الدولة بتأشيرات سياحية أربع نساء مقابل خمس ضحايا لديهم إقامة سارية وطفلة، لافتاً إلى أن معظم المتهمين من جنسيات الضحايا نفسها.
يذكر أن هناك انخفاضاً في حالات الاتجار في البشر خلال النصف الأول من العام الجاري بواقع ثماني حالات استغل فيها 10 ضحايا، مقارنة بـ 12 بلاغاً في الفترة ذاتها من العام الماضي، استغل فيها 18 ضحية، جميعهم من الإناث.
كما أن الجنسيات الآسيوية تصدرت قائمة الضحايا بواقع خمس نساء مقابل ضحيتين أوروبيتين، وامرأتين من جنسيات عربية، فضلاً عن طفلة من أم آسيوية.