لفتة إنسانية قامت بها الفنانة التشكيلية السعودية عائشة حسن محمد عسيري، أثناء مشاركتها في فعاليات جادة محايل عسير "صدر الكرامة"، بإهدائها لوحة لعامل نظافة يعمل ضمن الفعالية، رسمته فيها مؤكدةً الرسالة الإنسانية للفن.
إذ قامت عائشة خلال المهرجان الذي شاركت فيه أكثر من 60 فنانة، استحضروا عبر مشاركاتهم مواقف البطولات لشهداء الوطن، بتصوير العامل أثناء تقديم خدماته ومساعدته للفنانين المشاركين، ثم رسم صورته بورتريه، وإهدائه تلك الرسمة مع أصدقائه عمال النظافة ومكافأتهم، راسمة الفرحة على وجوههم.
وتقول عائشة: "لم أتمالك دموعي من الفرحة، فبكيت من تأثري بالموقف حين رأيت الفرحة على محيا عمال النظافة أثناء تكريمهم"، وقد لاقت مبادرتها رواجاً على شبكات التواصل الاجتماعي. وحظيت بتكريم من مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير، لما عكسته مبادرتها من أخلاق إنسانية.
وعرف عن هذه الفنانة السعودية الملقبة بـ " ريشة السلام"، حبها للرسم بكافة أشكاله الواقعي والبورتريه، وشاركت في العديد من الفعاليات المحلية والدولية منذ بداياتها قبل 5 سنوات، وتنوعت أعمالها بين الرسم بالألوان الزيتية والإكريليرك، والرسم بخامات الذهب، والجليتر والقهوة، ومعجون الورق، والنحت والرسم على الزجاج.
وشاركت في العديد من الفعاليات في مهرجان القرية التراثية، وشارع الفن بأبها، ومعرض بن زلفة بأحد رفيدة، والعديد من الفعاليات الوطنية إضافة إلى المشاركات في القاهرة وسلطنة عمان والمغرب ودبي، وملتقيات الفنانين التشكيليين في باريس من خلال رسم اللوحات والجداريات المعبرة التي وجدت أصداء كبيرة لدى المتلقين.
إذ قامت عائشة خلال المهرجان الذي شاركت فيه أكثر من 60 فنانة، استحضروا عبر مشاركاتهم مواقف البطولات لشهداء الوطن، بتصوير العامل أثناء تقديم خدماته ومساعدته للفنانين المشاركين، ثم رسم صورته بورتريه، وإهدائه تلك الرسمة مع أصدقائه عمال النظافة ومكافأتهم، راسمة الفرحة على وجوههم.
وتقول عائشة: "لم أتمالك دموعي من الفرحة، فبكيت من تأثري بالموقف حين رأيت الفرحة على محيا عمال النظافة أثناء تكريمهم"، وقد لاقت مبادرتها رواجاً على شبكات التواصل الاجتماعي. وحظيت بتكريم من مدير عام فرع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير، لما عكسته مبادرتها من أخلاق إنسانية.
وعرف عن هذه الفنانة السعودية الملقبة بـ " ريشة السلام"، حبها للرسم بكافة أشكاله الواقعي والبورتريه، وشاركت في العديد من الفعاليات المحلية والدولية منذ بداياتها قبل 5 سنوات، وتنوعت أعمالها بين الرسم بالألوان الزيتية والإكريليرك، والرسم بخامات الذهب، والجليتر والقهوة، ومعجون الورق، والنحت والرسم على الزجاج.
وشاركت في العديد من الفعاليات في مهرجان القرية التراثية، وشارع الفن بأبها، ومعرض بن زلفة بأحد رفيدة، والعديد من الفعاليات الوطنية إضافة إلى المشاركات في القاهرة وسلطنة عمان والمغرب ودبي، وملتقيات الفنانين التشكيليين في باريس من خلال رسم اللوحات والجداريات المعبرة التي وجدت أصداء كبيرة لدى المتلقين.